Ραяτ7

22 9 3
                                    


قَطعها حَديثها تَفكيرها تَذكرت تِلك الكَلمات الغير مَفهومه أخذت نَفسـاً عـَميق وَتذكرت تِلك الكلمات حتي بدأت بِقولها....انهت كلامتها حتي فُتحت الخزانه فَظهر لَها ذالك الباب المُظلم الذي لايُخرج مِنه نور أبتلعت رَيقها وَدخلت في ذالك الباب حتي  لَقت نَفسها في مكان مُخيف وَغريب حتي نظرت أمامها..... زَفرت دَموعها بِغزاره وَضعت يَدها علي فمهَا وهيا فِي حَاله إنهيار مَن هذا المَنظر حتي بدأت بخطواتها البطيئه الي الخَلف لِتقول بين نفسها..._ك...كيف ماهذا بَحق الجَحيم.... مهلاً إنهُ الجحيم......
حَينُ نَظرتُ شَعرت بَأن تِلك الفتَاه لَيست إبنتَي...  حَيثُ كَانت طَويله بِملامح فتَاتِي كَريستَال تُجلس أرضاً مُربعا الاَرچُل تَجلس بِداخل دَائِره حَولها شُموع....  وَالكَثير مَن جُثث المَوتِي المُتعفنه كَانت الرَائحه لِتقتلنِي هُناك الكثير مَن الدمَاء يَبدوا المكَان أشبَه بَالغاَبه المَهچوره وَالاشجَار كَانت عُباره عَن خَشب فَقط!!! لَايوجد أوراق شَجر الارض مُمتلئه بَالدمَاء لَمحتُ...... لَمحتُ شَئً...... كَان عُباره عَن شَخص نُصفين النوع النصف الاعلي كان يأخذ شكل أنسان بِشكل مُخيف چداً مَع شعر مُبعثر وَاقفاً والنصف الاسفل يُشبه الحيوان بَينما أرچله كَانت تَأخذ شكل أرچل العنزا طَويل القاَمه لَديه أظافر طَويله حَاده وَأثنان أخرين مَنهُم....... لَقد مرأوه بِجانبي لَاكن لَم يرُونِي.. كيف هذا حيث إتجهُ نَحو إبنَتي، كانت جالسه بيدها دُمِي مسكوب عليها دمَاء، وَيمتلئ وَجهها بَالدماء، أرتعش جسدي شعرت بالقلق حتي لم احتمل ثم قُمت.... بالصراخ بِصوت عالي ثم التففت خلفي لارجع من هذا الباب لَاكن حَين إلتَففت لَم يُكن الباب مُتواجد...  لَقد أختَفي تمَاماً..... وَضعت يَدي علي قَلبي كُنت مُرتعبه وَملهفه علي عودتي للمنزل وخوفي....  من هذا المنظر المريب الذي لايستحمله اي أنسان شعرت كأنني چُننت بسبب خوفي هذا وَثم....
سَمعت صَوت ضحكات سُخريه مَلئ المكان بَالضحك ألتَففت بِبُطئ حين ألتففت فزعت كانت ممُتلئه بالدماء كريستال كان وَچهها مُخيف حتي وَقعت أرضاً، لم أستطع التَحدث حتي قَالت بِصوتها الطفولي:

_أمي ماذا تَفعلين هُنا كيف جاء بكي الي هنا المكان مُخيف وَخطير_.

أچابت وَالده كريستال:

_لا تُنادِيني أُمِي....... أنتي لَستِ...(أبتلعت ريقها عده مرات) أين أبنتِي أين خبأتوها.....أيُها المَلعُونِين_.

أبتَسمت الفتَاه بِتوسع حيث بدأت نبرات صَوتها تُصبح خَشنه  قَليلاً لِتقول:

_تَوقفي...... أنتِي تُثيري إشمئزازِي... وَتُغضبيني مَنكِي أُمي أنا أبنتِك_.

لتجلس أرضاً علي رُقبتيها حتي تَصل الي  طُول وَالدتها الواقعه أرضاً وَتَمسك يَدِيها وَتقرب يدها الاخري من وَچهَها....لِتبتعد الوالده وتمسك شَعرها بِقوه حتي تُقرب وَچه الفتاه لها لِتقول:

حِكَايتِي (كَريستَال) ♡حيث تعيش القصص. اكتشف الآن