• الفَصلِ الـثَـانـي
و هل يِوجَد اسوَء مِن الندم على امر اردتـهُ ذات يوم ؟
.
.
.
.
.
.
توقفت بسيارتها امام منزل كبير
نزلت منها مع طفليها
" يا كاي دور واحد فقط "
توسلت سيليا لأخيها لكنه مازال يرفض ان تلعب بهاتفه
بينما يتبعان والدتهم التي اتجهت نحو الباب تطرقه
بعد مُده قصيره فُتح من قِبل سيده تبدو في عقدها الخـامـس
شعرها قصير اسود و به بعض من الابيض حريري يصل بالكاد لنصف وجينتها
" ريلين حبيبتي "
نطقت لتضم ابنتها سريعًا بأشتياق
" امي .. كيف حالك "
قالت ريلين بأبتسامه عريضه رُسمت على وجهها
" بخير ... سعيده لأنني رأيتكِ و أخيراً "
قهقهت بخفه ثم دلفت للمنزل و من بعدها صغارها
نزلت والدتها على ركبتيها قائله
" اين قُبلة جدتكم ايُها الاشقياء "
ركض الاثنين إلى حضن جدتهم و هي انهالت عليهم بالقُبل
شاهدتهم ريلين بأبتسامتها ثم جلست على الاريكه
" ماذا تفعلين تعالي كي تُساعديني ، بالطبع لن اعد وليمه وحدي "
أنت تقرأ
𝐅𝐀𝐊𝐄 𝐋𝐎𝐕𝐄 || حُبّ مُزيَف
قصص الهواة" لكني لازلتُ اُحبكَ " قالت تبكي بينما تحاوطه بذراعيها ، فصلت ذلك العناق تتأمل يديها التي اغرقها اللون الاحمر ... انها دمائه اتاها ردهُ بينما هي تسرح في كفيها بصدمه "إذاً لما قتلتِني ؟" ___ © COVERED By YORA . ® WRITTEN By YORA. • لا اُمانع الاقتبا...