• الفَصلِ الثَالثِ
تَـتـذكَـرنـُا ؟
.
.
.
.
.
.
" لا لا تايهونغ لا استطيع "
قالت تبعد يديه التي تسحبها عنها
تأفف هو ثم إلقى بحقيبتهُ من اعلى السور الذي امامه
و الذي لم يكن مرتفع كثيراً
" بربك لن يُلاحظ احد ، لا تكوني مُمله ريلين "
نفت برأسها عدة مرات قائله
" ماذا ان رأنا احدهم و وشى علينا ؟"
قلب عيناه بتملل مردفـًا
" لا لن يفعل احدهم ذلك هيّا يا ريلين "
ما ان انهى جملته انتشل حقيبتها من على ظهرها ليُلقي بها الجهه الاخرى من السور
" كف عن وضعي امام الامر الواقع لما تلغي شخصيتي "
" سأفعل عندما تَكُفي انتِ عن كونك امرأه عجوزه في عمر الـ سابعة عشر "
نطق ثم قفز يتسلق هذا السور و هي لازالت تتذمر
" كيف سأصعد انا ارتدي تنوره "
جلس اعلى السور يستمع لها ثم اجاب و هو ينظر إليها من عنده
" الحجج خاصتك لا تنتهي ري "
زفرت هي الهواء من فمها جاعله خُصيلات غُرتها تتطاير عن جبهتها
هو ضحك على مظهرها الغاضب
خلع سترته الخاصه بزيه المدرسي ليُلقيها على وجهها
و هي كرد فعل التقاطتها
" ضعيها حول خصرك و انا سأساعدك في الصعود هيّا "
نظرت لهُ بحقد لتفعل ما اخبرها به
مدت له يدها ليمسك بها جيداً رافعاً اياها و هي تمسكت في السور بيدها الاخرى
جلست بجواره على السور و هو قفز اولاً
وقع ارضاً لكنه سُرعان ما استقام و نفض ملابسه من التُراب
ŞİMDİ OKUDUĞUN
𝐅𝐀𝐊𝐄 𝐋𝐎𝐕𝐄 || حُبّ مُزيَف
Hayran Kurgu" لكني لازلتُ اُحبكَ " قالت تبكي بينما تحاوطه بذراعيها ، فصلت ذلك العناق تتأمل يديها التي اغرقها اللون الاحمر ... انها دمائه اتاها ردهُ بينما هي تسرح في كفيها بصدمه "إذاً لما قتلتِني ؟" ___ © COVERED By YORA . ® WRITTEN By YORA. • لا اُمانع الاقتبا...