✨22 ✨هل إكتشف حقيقتي ( قيد التعديل )

272 10 2
                                    

       من يظهر ضعفه و بؤسه أمام الناس أخذته الرياح   

......

بعد أن شرب الخمر حتى شبع إتصل بسائقه لتوصيله

للمنزل إرتدى منامة و إتجه القبو ما إن فتحه حتى خرج

منه ثلاثة رجال ضخام البنية حيوه ليدخل لمكتبه السري

إتجه نحو رفوف مكتبته ليضغط على الزر فتح باب ليظهر

له سلالم توجهك إلى أسفل الأرض نزل بحذر و بإحترافية

ليصل للغرفة مظلمة جدا ً ما إن ضعط على زر حتى ظهر

العديد من الشاشات كل منها مكتوب تحتها إسم عصابة كا

الياكوزة الشيطان الأسود الشيطان الأحمر عصابة اليامو و..

الكثير إتجه لعصابة الياكوزة لتظهر له من الشاشة صورة

لفتاة مستديرة يظهر ضهرها فقط ليبدأ بالضحك عاليا

أخيرا وقعت في شباكي و ذهبت هناك لن أمررها لك يا

. رئيسة عصابة الياكوزة لن أمررها ...

....................        

بعد ما تدربت حتى أشرقت الشمس غفت وهي في الأرض

إتجه نحوها جاك و إتجه بها نحو غرفته  . ذهب للغرفة تاليا

و أحضر لها ملابس عريضة تتكون من تيشرت و سروال

و .......

بعدما إستيقظت وجدت نفسها في غرفته إتجهت بأنظارها

لتسمع بصوت يخرج من الحمام عادت بظهرها تسنده

عل السرير الشعر بملابس ثقيلة انزلت أنظارها الملابس

لتندهش  صرخة بإسمه ليخرج واضعا فرشاة أسنانه في

أسنانه و هو يتكلم ماذا ؟

سارة : ما ذا ؟ من غير لي ملابسي

جاك : أنا و من غير قالها و هو ينظر لها بمكر الثعالب

وسع عينيه بعدما سمعها تقول أه شكرا لكن إن إنتظرتني

حتى أستيقظ و نفعل ذلك معا !
جاك : ماذا ؟ نفعل ذلك معا ؟ سارة أنا لم ألمسك بل كانت

الخادة ولست أنا لن أتجرأ و أفعلها لأنني لن أستطيع

التحكم في نفسي !

نظرت له بإنتصار و إردفت كنت أعلم هذا 👽 مكر الفتيات

إستدارلها و إردف سارة ما الذي تنوين فعله و أنت تتدربين

قالت بجفاء لأنتقم نظر لها وقال ببطئ ألم تقولي أنك

قاتلته

قالت بلى لكنه عاود النهوض و كاد يقتلني !

نزلت لأسفل لتقابلها أعين ألبرت و ديانا المنصدمتين

قالا معا : سارة ما الذي تفعلينه هنا بحق خالق السماء !

سارة و هي تتجه للأريكة ألقت نفسها بها لتقول بعدما

صدمت القابعين أمامها من تصرفها الجريء بنسبة لهم

سارة الخجولة، ما الذي حدث لها

سارة : توفايا والديا على يد جارنا

نظرا كل من ديانا و ألبرت لأخر بعدم تصديق

إتجهت ديانا تجري ناحية إبنة أخيها لعلها تفهم

ما الذي جرا لأخيها و زوجته التي لا طالما ،كانت أعز

أصدقاء ديانا 
جرت ناحيتها لتشدها من كتفيها نهظت الأخرى من الأريكة

لتنظر بأعين جافية نحو عمتها مثل ما سمعتي عمتي 

نظرت ديانا لجاك لعله ينفي الأمر لكنه أنزل رأسه

جاك : لقد طلبت من رجالنا أن ينظفوا منزلهم

ولم يحدث أثر له

راحت تنظر له سارة لتبتسم إذا لقد نجا  أومئ

لها اتعاود النظر له لكنه لن ينجي من ما هو قادم.......

سقطت ديانا على الأرضية الباردة التي تحولت لنهر دموعها

جثا ألبرت ليرفعها لمستواه أخذها لغرفتها و بدأ بمواساتها

تحت أنظار جاك الحائر

وصل وقت دفن عائلة سارة و تاليا لم تعلم بالمضوع بعد

لقد كانت سارة منهارة ليلا في غرفتها  و تتظاهر بقوة

صباحا
✨  إنه لأمر صعب أن تتظاهر بالقوة و أنت ضعيف

إردتدت ملابس سوداء كالسواد الذي يقعد تحت

عينيها

مافيا الأوغاد Where stories live. Discover now