✨27✨أيام جميلة

195 8 1
                                    

  أتمنى من كل القارئات وضع فولو لحسابي يوجد أربع روايات قد تنال إعجابكم أسفة بشأن الأخطاء أخبروني إن وجدت + أتمنى لكن مشاهدة ممتعة  أخبروني عن رأيكم بحول كتابة رواية عن هجوم العمالقة
المطار

يمشي بهيبة يجر حقائب السفر خاصته ورائه رفع نظارته

الشمسية ليشم الهواء  إشتقت لبلادي  هذا كل ما قاله

...................................
ريان و وسومو و داكستر كلهم في الطائرة

بعد ساعات وصلوا إلى كوريا إستقبلهم مايكل

و ذهب بهم لمنزله

مع تاليا

ما إن وصلو خرجت تاليا تجري لتذهب ناحية ريان

عانقته بقوة

ليصرخ ريان لاااااا أرجوك تاليا لا أريد منه أن يكسر عظامي

لابأس بكسر عظمة أو إثنان قالت تناظرن بخبث

إقترب مايكل منها ليردف بعد أن لف يده على كتفها

هل تريدين  مني أن أكسر عظمة من عظامه قال ينظر له

بمكر

ضحكت بخفة لتضرب كف يدها على صدره و هاذه الحركة

بالضبط أثارته

غرق في زرقتيها يتخيل لو كانت زوجته ما فعل بها

نظرت له لتجده  ينظر ناحيتها

إبتسمت بإحراج لتنظر للثلاثي 
حسنا الأن هم يضحكون على تصرفاتهم الطفولية

بنسبة لأشخاص كبار  أو لأنهم عزاب

ريان بعدما إكتسا وجهه الجدية تاليا أريد أن أسألك

وجه أنظاره كل من داكستر و سومو،مايكل و تاليا له

ليردف بتلعثم

أممم أااا تاليااا أنااا
قلبت تاليا عيناها بملل
ممل قالت و هي تصرف نظرها لمايكل يريد إيميليا
!
شعلت عيناه بحماس نعم نعم أريدها

تنفس كل من وسمو و داكستر الصعداء ليزفر أنفاسهم واحدا تلوا الأخر

إتجهوا للبار الموجود في المطبخ ليأخذ كل منهم كأس

مايكل ريان تاليا داكستر و سومو كل منهم قال في نفس الوقت بصحتك
ريان : إنتظروا وقف وقال بعدما شرب كأسين من البيرة

تاليا أنت لم تخبريني أين هي إيميليا
أصدر كل من في القاعة زفيرا على غبائه
.......................

بعدما فازت في ذلك السباق إتجهت للمنزل و هي في الطرق تستمع لأغاني نغنيها المفضل إمينيم
قاطعتها سيارات سوداء تعجبت من ذلك لتصطف
إيميلي : أيها الساقط إبتعد من طريقي
ما إن أكملت جملتها و إذ بجسد رياضي يخرج من السيارة
اللعنة هذا كل ما قالته بسببه
إيميلي : من أنت و لماذا لم تبعد سيارتك من الطريق واللعنة
الرجل : هل تستمتعين و أنت تكشفين جسدك للناس ؟
إيميلي : و ما ذخل لعنتك ؟
الرجل و هو يقترب منها لتبدوا ملامحه أكثر وسيم
قالت بنوع من التمتمة
إقترب منها ليهمس في أذنها بفحيح أعلم أني وسيم
حسنا الأن هو لا يتحدث بل يلفث أنفاسه الحارة في وجهها
التاعهم الذي لم يتحمل أمسكت ربطة  عنقه لتقربه ناحيتها
كيف تعرف لعنتي
إقترب منها هو الأخر أكثر ليهمس أمام شفتها 



باااااي

مافيا الأوغاد Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt