chapter 11
⚠️من فضلك اكتب التعليقات بين السطور لانني اهتم بكل ماتكتبونه وكل كلمة من القراء مهمة لي
........
دِيَاكُو
دِيَاكُو ذَهَبَ لِلْعَمَلِ فِى شَادْوُو پوَرْتْ سَابِقًا وَ سَيَذْهَبُ مَرَّةً أُخْرَى خِلَالَ يَوْمَيْنِ، لَكِنَّهَا كَانَتْ الْمَرَّةَ الْأُولَى الَّتِي يُرِيدُ فِيهَا تِرِيسْتَوفِرْ مُرَافَقَتَهُ
وَقَالَ إِنَّ السَّبَبَ فِي ذَلِكَ هُوَ أَنَّهُ أَرَادَ أَنْ يُلْقِيَ نَظْرَةً عَلَى بَعْضِ الْمُمْتَلَكَاتِ فِي الْمَدِينَةِ،
وَلَكِنْ عَرَفَ أَنَّهُ يُرِيدُ التَّجَسُّسَ عَلَى فِيتَالْيُو الصَّغِيرَةِ ،عَلَى مَرِّ السِّنِينَ رَأَى الرَّجُلُ
يَقَعُ بِشَكْلٍ أَعْمَقَ وَأَعْمَقَ فِي الْهَوَسِ الَّذِي كَانَ عَلَى نَفْسِ دَرَجَةٍهُوسُ دِيَاكُو نَفْسُهِ، عَلَى الرَّغْمِ مِنْ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ بِنَفْسِ دَرَجَةِ جُنُونٍ تِرِيسْتَوْفَرْ إِلَّا أَنَّهُ احْتَرَقَ بِنَفْسِ الْقَدْرِ
لَمْ تَكُنْ مَالِينَا فِيتَالْيُو تَعْرِفُ تِرِيسْتُوفْرْفَتَاةُ دِيَاكُو كَانَتْ مَوْجُودَةً مَعَهُ فِي حَيَاتِهِ لِأَطْوَلِ فَتْرَةٍ مُمْكِنَةٍ
هُوسُ تِرِيسْتُوفَرْ كَانَ عِبَارَةً عَنْ عَاصِفَةٍ رَعْدِيَّةٍ مَرْئِيَّةٍ،
هُوسُ دِيَاكُو كَانَ أَشْبَهَ بِالرِّيحِ حَاضِرَةً دَائِمًا وَمُدِيمَةً لِلْحَيَاةِ وَلَكِنَّهَا غَيْرُ مَرْئِيَّةٍ
يُمْكِنُ أَنْ يَتَحَوَّلَ هَذَا النَّسِيمُ اليُّ رِيَاحَ عَاصِفِهِ مُدَمِّرَةٌلَقَدْ وُلِدَ هُوَسُهُ مِنْ عَاطِفَةٍ لَمْ يُفَكِّرْ فِيهَا هُوَ نَفْسُهُ
رُبَّمَا كَانَ ذَلِكَ عِنْدَمَا حَمَلَ جَسَدَهَا الْمَكْسُورَ بَيْنَ ذِرَاعَيْهِ بَعْدَ الْبَحْثِ عَنْهَا لِعِدَّةِ أَيَّامٍأَوْ رُبَّمَا كَانَ ذَلِكَ عِنْدَمَا نَظَرْتُ إِلَيْهِ بِأَلَمٍ بَائِسٍ قَبْلَ أَنْ تَنْهَارَ
أَوْ رُبَّمَا كَانَ ذَلِكَ عِنْدَمَا رَآهَا تُحَاوِلُ الْمَشْيَ عَلَى قَدَمَيْهَا الْمُتَأَلِّمَتَيْنِ تُسْقُطُ وَتَدْفَعُ نَفْسَهَا لِلْأَعْلَى مَرَّةً أُخْرَى
لَمْ يُعْرَفْ مَتَى وَقَعَ فِي حُبِّ أَنَابِيلَوَهَذَا هُوَ بِالضَّبْطِ سَبَبُ جُلُوسِهِ فِي مَطْعَمِ الزِّيِّ فِي مَدِينَتِهِ
يُشَاهِدُ رَجُلٌ ذُو شَارِبٍ وَاقِفًاً أَمَامَهُ، الرَّجُلُ الَّذِي حَدَّدَ مَكَانَهُ أَخِيرًا بَعْدَ سَنَوَاتٍ مِنْ الْبَحْثِ
ابْتَلَعَ الرَّجُلُ طَعَامَهُ وَعَيْنَاهُ مُتَوَتِّرَتَانِ
BINABASA MO ANG
THE RULER/كتاب الثالث
Actionالامبراطور الذي قتل عيشقته الاول- جزء الثالث هـذا الڪتاب احـداثيـاتهـا مقـتـبسـة من الحقـيقـة وعنـدما اقـول احـداثياتها يـعـني المڪان و الـزمان و المعاملة و الـذي يـجـري فـي معـضم بـلاد الـغـرب ولا اقـصـد ب حقـيـقة الابـطـال أبــدا