#مكتوبي
-الجزء التاسع والأربعون >>
بعنوان صفعات
كتابة : أم أمـن
🌸🌸🌸🌸🌸🌸
عند حنان >>
ماسك التلفون بيده: تبي؟
رمشت عيونها بسرعه : اها نبيه
عطاه لها : هاك هو
شداته خاطرها تساله ليش هو هنا، وخاطرها تحكيله كل شيء من الاول لكن دائمًا يغلب عليها خجلها. وماتقدر تبادل
مسح وجهه وبعد عنها : كانك تبي شيء اني طالع توه نجيب حاجات لمرات مؤمن لو خاصتك قوليلي!
: انااا
شافلها : تبي شيء ناقصك شيء؟ ؟
حكت رقبتها بتوتر : صقر بعد ترجع هنا
هنا...نقدر نحكي معاك بشيء جد مهم
شافت لعيونه زين
مُطيل النظر لعيونها : عادي نرجع، بس شن الي تبي تحكيلي عنه!
قالت: امشي توه بعد ترد توه نحكيلك
هز راسه، وجا بيطلع
زا
رجع وقف قدامها : حنان انت مستريحه هني؟ ؟حنان هزت راسها: اها البنات كويسات ورغد حتى هي
: وين تباتي مع البنات؟ ؟
هزت راسها: في دار وداد
صقر : عندي داري القديمه اقعدي فيها
حنان بضيق : لا لا حتى مع البنات متريحه
انا بس نبي شقتي ، ونبي نقعد عند اختي كم يوم هكي
صقر سكت ..." برايي معندكش علاش ماشيه ، خليها مرّة ثانيه "
حنان : عليش بس ماهو بعد تمشي لتوكتك نزلني عليهم انا مرايفه عليهم .
تنهد : ان شاءالله خير
قالت لاحقته : وكان تحصلي مشيه للبيضاء ميه ميه نبي نشوفه صفيه حتى هي ونطمن عنها
تلفت عليها : باهي ارسيلي على راي وماكان وح ناخذك له
حنان بحيره : والله مش عارفه عادي كانك مشيت لتوكتك خليني عند ردينه وبالمره ح نشوف ريماس وامي زهاء وميضرش كان عندك مشوار للبيضاء نشوف صفيه وانت شوف خالتك خيريه
يشوفلها : محاولة إقناع فاشله
بتذمر : ولك ساعه تسمع فيا قلت شكله أقتنع
مشت زعلانة لحقها ومسكها من يدها : غير استني !!
وجها حمر من الانفعال : فوتني
بلع ريقه : غير بشويا علينا ، معادش تزعلي
مرر ظهر يده ع خدها : بعدين تتعبي !
أنت تقرأ
#مكتوبي
Romanceأحداثت قصتنا بدأت مابين عامين أواخر ال(2010) وبداية ال(2011 )حيث كانت هناك شابه تدعى حنان يتيمة الاب يعاني ابوها من الشلل النصفي وحيدة دون إخوة حتى تنقلب حياتها راسا على عقب بعد تلك الليلة ✨.