البارت - 17 -

7.2K 450 207
                                    

حوراء المحمداوي ...❤️‍🔥

بقلمي رواية: « دلهم »
________________________


ترتدي الأسود فأَفيضُ حباً  ...
وكأنما لم ترتديه احداً سواها ...

رقية: رحت ابتجاها ضاغطة على ايدها ابرجلي ..
مو كتلج لاا تتذاكين

- اااخ ايدددي وخرييي

رقية:صرت كدامهاا ورفعت اسلاحي ابوجها

-ابخوف
ممسوية شيي

رقية:ها جنتي اتوزعين حلويات ابمناسبة نجاحج

- ذن مو للي

رقية: دنكت عليه وعصرت فكهاا
لعدد منووو الجااانت اتبيع السسم على بناات

- صدكيني مجبورة مو ابأرادتي

:كومي ابرضااتج قبل لا اتشوفين الاجبار على حقيقتة

-

رقية: الظاهر عجبتج نوومة الحمامات

-انتبهت النفسي بعدني بالكاع رئيساا كمت متقززة من المكان

رقية:اتحركيي كداميي

ين تاخذيني

:اتنزلين وياي للمفتشات اذا سمعت صوتتج انهييج

-اخذي الفلوس والبضاعة بس عوفيني الله ايخليج معايزة فضايح

: سمعت صوت بنات قربن علينا رئسا وكفت وراها وغرزت السلاح ابظهرها وحجيت ابهمس ...

اتنزلين لو لا

-ابخوف
ا اي بس وخري اسلاحج

-اتحركييي
خليت السلاح ورا ظهري ونزلت السترة عليه حاوطت اديهاا ابقوة ونزلناا جوا

: اعيوني تتلفت على طلاب عسى وان الكا واحد منهم ايساعدني خطر ابالي افلت ايدها او اشرد بس خاف تلحكني وانفضح بالجامعة اخذني التفكير لحد ما وصلت للبوابة التفتت عليها ابخوف ..

موو كلتيي للمفتشات ليش طلعناا ؟

:اتجاهلتها واشرت لواحد من الشرطة الواكفين اتقدم ابتجاهي طلع كلبشات خلاها ابأيدها

-شفت الكلبشات حسيت كلبي راح يوكف قبل لا اصرخ خلت ايدها على حلكي

:صوتتج حقيرة

-نزلت ادموعي ابخوف دفعوني ابتجاه السيارة وصعدوني نزلت راسي خايفة لا احد يلمحني

رقية: اقل الساعة او وصلنا للمركز وديتها للضابط مؤيد
و اتصلت بالضابط ادهم ..

ادهم: شنو الاخبار

- وصلنا و سلمتهاا للضابط مؤيد ايحقق وياها

دلهمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن