حوراء المحمداوي ...❤️🔥
بقلمي رواية: « دلهم »
________________________
علمَتني شمَا يچيس الخوف
گلبي تگلي أحبك وأطمئن
:اما المتهم زيد فايز تم الحكم بـ سنة واحدة
ريام:انكتمت انفاسي من الصدمة معقولة السمعته صحيح لو اتخيل بدون وعي صحت.. عييد اشكلت !
القاضي جان امدنك على الاوراق مجرد سمع صوتي رفع راسه عدل المناظر وصفن ابوجهي التفتت على ادهم ومؤيد امدنكين روسهم ايكتمون الضحكة بلعت ريكي ابخوف انتبهت الحجم الجفصة الجفصتها حسيت كلبي راح يوكف من نظراته قطع الصمت وحجه ابحدة ومركز نظرة وياي ...
:اتخفف الحكم من خمس سنوات الى سنة واحدة
ريام:خليت ايدي على حلكي اكتم صوتي خايفة لا اصرخ من فرحتي ويغير القرار للاعدام
محمد: هذااا ظللمم لاااززمم ينحبسس وياانااا وييين عدالتتكمم اجلااابب
ريام:الكل التفت لمحمد اليصيح ويغلط ادخلو الشرطة وطلعو هو وباقي المسؤولين اينقلوهم للحبس مجرد طلعو الموجودين ركضت الادهم وحضنته ...
مؤيد: هيووو مناا الحرسس
ادهم: اشرت للحرس طلعو التفتت المؤيد رئسا كال
مؤيد: عدكم بيت واكلو تبن موو جايين اتعروض غومانسيتكم بالمحكمة
ريام: من فرحتي نسيت كلشي بس اصياح مؤيد رجعلي عقلي رئسا بعدت عنه وكلت .. اشلون اتغير الحكم
ادهم: اني غيرته وماحبيت احجيلج قبل لا اتأكد
ريام: ابصدمة
اشلون وشوكت ؟
ادهم: ابيوم السلمتيني الملف طالبت ابأعادة فتح القضية وقنعت زيد ايغير اعترافة ونرفعة للقاضي ومن حسن حظ اخوج كدرنا نسحب اقوال منير اعترف ابزيد ما جان يشتغل ابأراته وحتى تعيين المروجين مجان اله أيد بيهم جان مجرد يحضر وصول الشحنات وتسليمهم ابطلب من محمد وجان رافض التوسع بالترويج واكثر من مرة تارك الصفقات بس جان يرجع ابسبب تهديداتهم بيج رفعت هاي الاعترافات وذكرت مساعدته بالقبض على خليه كاملة وهيج اتخفف الحكم
ريام: اعيوني غوركت بالدموع احس نفسي عاجزة
وصف يوصف احساسي ابهل لحظة
ادهم: ببتسامة
وين صفنتي
ريام: نزلت ادموعي وحجيت ابغصة
شسوي هسه
ادهم: حضنيني وهاهيه
ريام: احبك
مؤيد: اشكد ادبسززيه ذول تتف عليكم وعلى يبقى ويااكم
ريام: التفتنا المؤيد يمشي ويدردم الحد ما وصل للباب طلع وسدا ابقوة
ادهم: هههههه حيوان
أنت تقرأ
دلهم
Actionتدور الرواية حول ضابط بمكافحة المخدرات يتجسد بشخصية طالب جامعي لمعرفة من هم المسؤولين عن ترويج وبيع المخدرات داخل الحرم الجامعي لتزداد الأمور سوء بعد الكشف عن المروج الحقيقي من هو المروج الحقيقي ..!؟ وما هي ردة فعله هل يخفي الامر ام لا ...!؟ الكاتب...
