Part 18

171 7 1
                                    

ONLY MINE

____________________

أصبحت أحب ضربات قلب السيد جيون، أصبحت مؤخراً تدق بجنون في حضرتي.

أردت العبث معه قليلاً، أو بالأحري أود رؤية ردة فعله عندما أبتعد عنه قبل أن يقبلني.

كانت يده تعبث بخصري بكل رفق تناقضاً مع عينيه المفترستين، قبل أن يقترب من شفتي وضعت يدي حاجز بين شفاهنا، رماني بنظراتٍ سامة.

-لأ أريد أيةَ جولة سيد جيون، شكراً لكرمكْ.

عندما أردت النهوض أحكم يديه حولي، فشلت فشلاً ذريعاً.

-أود دخول الحمام، سأموت إن لم أفعل.

تركني أنهض علي مضض، فورما إبتعدت عنه بالقدر الكافي، أطلقت سراح ضحكاتي.

-لقد وقعت في فخي، جيوني.

ظننت أنه سينزعج أو ربما يرمقني بغضب ولكنه ضحك.

-طفلة مشاغبة.

نهض يتقدم نحوي و قبل أن يتسني لي الهرب، أمسك بي، نظرت له بجدية فوضع يده علي كلا كتفاي.

-إيڤ أنا..

لم يكمل كلامه بسبب الشخص الذي اقتحم مكتبه بهمجية، ضغط جونغكوك علي كتفي بغيظ مستعد لقتل من دخل.

-من سمح...

لثاني مرة يتوقف عن الكلام ولكن هذه المرة بصدمة، أفلت كتفي و رأيت التوتر بعينيه، نظرت نحو الشخص الذي دخل لأملئ فضولي.

-ما الذي أتي بكَ إلي هُنا؟ متي أتيت؟.

تراجع جونغكوك خطوة للخلف بينما يسأل ذاك الشخص، لأول مرة أري الإهتزاز بعين السيد جيون.!.

-هل هكذا تُرحب بأخيك الكبير؟.

تحدث الرجل ببرود واضعاً كلا يديه بجيوب سرواله، هل هو شقيق جونغكوك؟.

-لم أقصد، كان مجرد سؤال، أعذرني فهذه أول مرة تدخل شركتي.

حولتْ بصري للسيد جيون وجدته يتنفس بإضطراب أو ربنا غضب ممتزج بحقد، عندما إقتربت منه لأحظني شقيقه كما يدعي.

-هل مازلت تخون زوجتك جونغكوك؟.

نقل جونغكوك بصره نحوي ثم نفي سريعاً.

-إنها خطيبة سوبين.

لقد باعني جونغكوكي، ما تسألت عنه هو لما يخاف شقيقه.
إقترب مني يضع يده علي شعري يعبث به، دني مستواي وشعرت بالتوتر من نظراته.

-ما إسمكِ صغيرتي؟.

شعرت بالتوتر لنظره المستمر لشفتاي، أمسكت بحافة قميص جونغكوك أستغيث بهِ.

-إيڤيريا.

أجابه السيد جيون عوضاً عني بينما يضعني خلفه كحماية فشعرت بالراحة أتمسك به.

ONLY MINEHikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin