________
ONLY MINE|محكمة
________________________________
إهتزت عدستاها بخوف للحظة و إبتعدت عني خطوة تترك ذراعي.
-لأ تحاولي العبث معي يا صغيرة، جونغكوك زوجي و طالما كان ملكي.
لم أكد أفتح فمي حتي خاطبتني بشراسة و تملك.
-خطأ صغير أو كبير فعلته سيسامحني في نهاية الأمر، فهو يحبني كما أحبه تماماً.
ضغطت علي قبضتي بحقد، فكرة أنها حبه الأول تقتلني بحق.
-أنتِ مُخطئة، هو لأ يملك أية مشاعر متبقية نحوكِ، لقد خسرتيه أنتِ، و حصلت عليه أنا.
أشرت بيدي تجاه صدري أخاطبها بوقاحة، ناظرتني بسخط قبل أن تتحدث بثقة.
-فلنتفترض أنه وقع لكِ و هذا مستحيل، ماذا سيكون موقف والدتكِ، إذا كنتِ تودين خسارتها فلتختاري جونغكوك و إن كنتِ خائفة عليها فإبتعدي عنه.
عندما لأحظت إهتزاز عيني أكملت حديثها في تخويفي.
-فكري قليلاً في والدتكِ، النظرة التي ترميكي بيها الأن الحانية، ستتغير للإشمئزاز.
إستطاعت إخفاء خوفها ببعض الكلمات لتهديدي.
إن فكرت بالأمر قليلاً فوالدتي ستغضب و لكنها ستتقبل علاقتنا في نهاية الأمر، هي تعلم ما عانيته ولن تسلبني سعادتي.
ما كدت أتحدث حتي سمعت صوت المحقق جيمس.
-دعنا نراك مرة أخري جيون.
إستدرت حتي رأيت السيد جيون ينزع قميصه الملطخ بدماء شقيقه الأكبر.
-ليس في السجن يا عاهر.
أخذ السيد جيون قميص آخر من يد سوبين حتي يرتديه.
-حبيبتك شرسة جونغكوك.
رأيت جونغكوك يبتسم بخفة و كأنه يتذكر شيئاً ما، إستدار للمحقق حتي قابلني بظهره، و للأن لم يلاحظني.
-إنها للطيفة.
رأيت الخدوش علي ظهره و هنا فهمت ما يرمي إليه المحقق، كانت تلك الخدوش التي صنعتها بنفسي.
-إنها أنتِ أليس كذلك؟.
سألتني روزان بغضب فإبتسمت لها بهدوء مستفز أعض شفتي السفلية.
-إنها أنا بالفعل عندما مارسنا الجنس.
دفعتني جانباً بغضب متجهة للسيد جيون الذي دخل مكتب سوبين.
سرت خلفها بسرعة أدخل المكتب.
فور دخولنا رأينا سوبين يخرج بسرعة يضع الهانف علي أذنه.
-جونغكوك.
صاحت به زوجته بنبرة مائلة للبكاء و أنا أقف بالخلف مترقبة ردة فعله لذا لم يراني.
YOU ARE READING
ONLY MINE
Teen Fictionجيون جونغكوك مين ايفيريا .............................................................................. لست ك باقى الفتيات:عائله جميله والد يحبنى و يخاف على يعاملنى بحنان ،ارتدى ما أريد اكون صداقات اخرج مع صديقاتى معى تطبيقات مراسله على هاتفى ، يعطي...
