Part 19

330 13 8
                                    

ONLY MINE.|إمرأته

____________________________

أن أسلم نفسي لرجل أعشقه حد النخاع ليس بشئ مُضر.

أن أحتوي قضيب حبيبي برحمي كما إحتواني بجميع جوانبي السلبية ليس بشئ سئ، بل هو الحب بأم عينه.

-سأخذكِ الليلة.

تصاعد الحماس في أوصالي فبادرت بتقبيله، كانت يدي تتوسط صدره العريض و يديه تحاوط خصري النحيل.

أصبح المتحكم بالقبلة حيث صارت قبلة فرنسية شغوفة، متطلبة.

-جونغكوك.

تأوهت بإسمه عندما أمسكني من مؤخرتي ليرفعني حتي إحتك مهبلي بقضيبه المنتصب، لم يفصل قبلته القذرة بينما يمسك بخصري مرة أخري.

-إقفزي يا صغيرة.

قفزت لأحاوط خصره بقدماي، تنهدت بعذاب عندما ضغطت إنوثتي بخصره، أريد الشعور بشئ يحتك بها.

إتجه بي للسرير و فصل قبلتنا المثيرة يتجه لعنقي يمتصه بشراهة، كانت الرغبة تسود عينيه والخمول يكتسيني.

وضع يده علي معدتي يتحسسها ببطئ يُرهق عقلي، إمتص شحمة أذني بشهوة، نزع لباسي الداخلي كذلك.

-أنتِ فتاتي السيئة إيڤ و أكره هذا.

يكرهني؟ لما؟ لم أفهم شئ أو لم أستوعب شئ كل ما يهمني الآن أن يخلصني مما أشعر به.

رفع ساقاي يضع واحدة فوق كتفه و الأخري فوق كتفه الأخر، عندما شعرت بأنفاسه الحارة ضد مهبلي تأوهت بصخب.

-جون!

قبل إنوثتي بكل رق ثم أخذ يلعق شفرتي مهبلي، دون قصد إرتفع جسدي عن السرير عندما شعرت به يلعقني من الأسفل.

أعادني لمكاني و راح يلعق خط مهبلي ببطئ قاتل.

-دائماً ما أتمني إستخلاص عسلك بلساني و إرتشافه.

هذه أول مرة يضع شفتيه أسفلي بالفعل.

-أعلم أنني رجل مدمن للأشياء اللذيذة.

زفر أنفاسه المهزوزة أمام منطقتي مما جعلني أئن بعذاب.

-و لأنكِ فتاتي اللذيذة لم أمتص رحيقكِ السفلي من قبل خوفاً من إدمانه.

شددت شعره بعنف ضد إنوثتي الصارخة و رغم أنني أود إبعاده لأنني أريد قضيبه لأ لسانه.
لم أستطع منعه من هول ما أشعر به من متعة معذبة.

-لأ أريد لسانك.

تجاهل طلبي يكمل ما يفعله، لسانه يتغلغل أعماقي، يجعلني أتأوه بصخب.

أخذ يده يتحسس فخدي و ما حوله، تاره يعتصره برغبة و تارة يمسده برفق.

كلما إرتفع جسدي يعيده مكانه عن طريق خصري بينما ينهمك في البحث بين طياتي.

ONLY MINEWhere stories live. Discover now