Part 23

3.5K 109 13
                                        

قراءة ممتعه 🔥✨

~
عند البنات
أتصل جوال ريهاف وكان من نايف
ريهاف: هلا نايف
نايف: تعالي لي برا
ريهاف: والعيال وين؟
نايف: ماعليك تعالي بجي من عند بابكم
وطلعت ريهاف لنايف ونطقت: هلا شبغيت؟
نايف: مشتاق لك
ريهاف: علي هالكلام اخلص وش عندك
نايف: احمدي ربك فيه احد معطيك اكبر من حجمك ويقول لك كلام حلو
ريهاف: نايف تراني اعرفك مو راعي هالسواليف مره
نايف: بصير او صرت تعودي
ريهاف: اي فهمت فهمت
نايف: ترا عشاكم بعد شوي بيجي انتبهي لجوالك بتصل عليك عشان تاخذونه
ريهاف: انا عارفه انه عشان صحن الذبيحة ولا الكلام هذا مو لي
نايف:المهم بحطه لكم عند الباب وانتم تصرفوا
ريهاف تستهبل الصحن الي ابوي طالبه مره كبير والله تتكسر يدينا واظافرنا
نايف: دبروا نفسكم
وطلع نايف متوجه للعيال وترك ريهاف وتقول والله ما اخليك ولا فوق هذا تروح وتخليني وبعدها دخلت جوا،، وبعد دقايق قليله وصل العشاء واتصل نايف على ريهاف
وقاموا البنات يجهزون للعشاء واستغلت ريهام تشتتهم وانشغالهم وبدات تنفذ الي يدور في بالها وجت بتطلع ريهاف نطقت ريهام: ريهافف
ريهاف: هلا ريهام بسرعه بروح اشوف نايفف
ريهام: عادي تشبكين لي نت من جوالك
وفتحت ريهاف رمز جوالها ودخلت على الاعدادت وقالت ريهاف: امسكي جوالي فتحته لك اخذي باسورد الشبكه وحطي جوالي على الطاوله مابي اتاخر على نايف اكثر من كذا وطلعت
واخذت جوالها وما كان فيه احد في الصاله وفتحت على الصور تاخذ صوره لـ ليان ولقت صوره كان باين شعرها
وحاطه الكوب على جزء من وجهها وكانت عيونها باينه وكان شوي من وجها باين واخذت الصوره وارسلتها لجوالها وبعدها حذفتها من عند ريهاف وسكرت الجوال وحطته على الطاوله وارسلت لفواز الي يعتبر الشخص المجهول الصوره عشان يرسلها لنايف وبعدها قامت تساعدهم ولا كن سوت شيء

عند الرجال
كان نايف يشرف على تجهيزات العشاء ووصلت له رساله وتجاهلها لانه مشغول مع صحون العشاء والترتبات وصوت لسلطان عشان ياخذ المشروبات لقسم الحريم
وطلع له ماجد من سمع صوته يرتفع ونطق: نايف الحي سمع صوتك الا سلطان
ضحك نايف: وين سلطان طيب؟
ماجد: ماشفته بس اتوقع طلع
نايف: غريبه وين راح؟؟
ماجد: تبي اساعدك بشيء
نايف: لا ابد ارتاح كنت ابيه ياخذ باقي اغراض العشاء لقسم الحريم
ماجد: افاا عليك عطنيها انا اوديها
نايف:لا خلاص ارتاح ولو انت ضيفنا
ماجد: تراكم اهلي ماعليك
واخذ ماجد الاغراض وتوجهه لقسم الحريم وكان الباب مفتوح وجت عينه على هذيك الي لبسه احمر ماسك على جسمها يوضح ملامح خصرها وكانت بكامل زينتها وشعرها الحرير وكان منصعق من الجمال الي شافه ومفتون ونطق يالبى الاحمر وبعدها حس على نفس وحط الاغراض وراح لقسم الرجال وكانت ماخذه كل تفكيره وعقله ويفكر من هي ومن بنته
بعدها بدأُ ينزلون عشاء الرجال تركهم يرتبون السفره وفتح جواله وحصل صورتها من نفس الرقم وكان كاتب ماتقدر تنكر انها ماتعرفني وجنن جنونه وتغيرت ملامحه لملامح الغضب والقهر ولاحظ ريان تغير ملامحه

حبيتك ولاا عطيتني مجال في حبكك Where stories live. Discover now