تاليا :" آسفة نايل " قلتها بحزن بينما قبلت جبهته و عانقته ثم اغمضت عيني
.
.
.
.
.
في مكان آخر
سيلينا " هذه المرة .. انا من ينفصل عنك جاستن ... لم اعد أتحملك ... لم اعد اتحمل مغازلاتك و انحرافاتك "
جاستن :" لكن .. أنا . ... ا...ن.. صدقي.." قاطعتني
سيلينا :" يكفي ام اعد اهتم لمبرراتك لما حدث أو سيحدث .... لم اعد أشعر بالانجذاب إتجاهك ..."قاطعتني
جاستن :" انت ... انت كنتي نائمة بسريري صباح اليوم بين ذراعيي .... هل اريكي العلامات التي صنعتها لي صباح اليوم ؟! لقد سئمت منك و من شكك .. ان السك مرض سيلينا ... انه مرض و انا لن ارتبط بمريضة تأبي ان تتعالج "
سيلينا " لقد سئمت انا الأخري لقد سئمت من خياناتك و فتياتك و كلاماتك و صديقاتك ... لم اعد أحبك جاستن "قلتها بينما انهمرت الدموع
جاستن :" انت كاذبة .. انت تحبينني كما أفعل و ستظلين تعشقيني و لن يجرأ احد علي الارتباط لك لان الجميع يعلم ان رغم انفصلاتنا فنحن نحب بعض جوميز "
سيلينا :" ان كنت تحبني ... أرجوك , أريد ان انفصل "
جاستن : نظرت لها قليلاً ثم ذهبت و قدت سيارتي ثم رن هاتفي " ...... مرحبا "
هايلي :" انت .. تبكي ؟!"
جاستن :" لا , مريض " كذبت " ماذا تريدين ؟! "
هايلي :" اتسكع معك "
جاستن :" لنتقابل غداً بماليبو " ثم اغلقت و اتصلت ب تاليا و كان هاتفها مغلق ! , ذهبت إلي البار و شربت قليلا بينما كنت اتصل علي ولسن ... لا يزال مغلقاً
"لا .. علي التحدث إليها " ثم قررت انني سأذهب إليها , نظرت إلي الساعة "إنها الثانية ... بتأكيد ستكون نائمة..... لا يهم نحن أصدقاء و هي تكون متاحة لي في اي وقت " ثم ذهبت إلي منزلها و طرقت الباب لكن لا جواب ...
"اظن أنها نائمة ... اذهب جاستن .... لا لا تذهب جاستن ، ازن انني امتلك مفتاح
لكن .. انها نائمة !! , لا يهم .... هي ان تغضب .. انا احتاج إلي التحدث إليها " وضعت المفتاح في مقبضه و ادرته ... فتح الباب , دخلت حيث كان البيت مظلم , لم أجدها للأسفل .. انها نائمة بالاعلي صعدت و وجدت الباب مفتوحاً .. دخلت وفتحت الأنوار ثم ....
ثم وجدت فوضي عارمة بالمكان و دماء ثم ... ثم وجدتها علي الأرض غارق في بحر من الدماء
صرخت ثم خرجت و بدات أتنفس ثم عدت مره اخري و فتحت الأنوار لعلني أحلم .. و وجدت نفس المنظر !
أنت تقرأ
one more chance
Fanfictionتدور احداث هذه الرواية عن فتاة اسمها تينا من بريطانيا بعد انفصال والديها انتقلت لتعيش معه إلى ان اقتحمت فرقة ون دايريكشن حياتها واصبحت جزءاً مهماً منها .