chapter 44: النهاية

525 29 11
                                    

تاليا :" آسفة نايل " قلتها بحزن بينما قبلت جبهته و عانقته ثم اغمضت عيني

.

.

.

.

.

في مكان آخر

سيلينا " هذه المرة .. انا من ينفصل عنك جاستن ... لم اعد أتحملك ... لم اعد اتحمل مغازلاتك و  انحرافاتك "

جاستن :" لكن .. أنا . ...  ا...ن.. صدقي.." قاطعتني

سيلينا :" يكفي ام اعد اهتم لمبرراتك لما حدث أو سيحدث .... لم اعد أشعر بالانجذاب إتجاهك ..."قاطعتني

جاستن :" انت ... انت كنتي نائمة بسريري صباح اليوم بين ذراعيي .... هل اريكي العلامات التي صنعتها لي صباح اليوم  ؟! لقد سئمت منك  و من شكك .. ان السك مرض سيلينا ... انه مرض و انا لن ارتبط بمريضة تأبي ان تتعالج "

سيلينا "  لقد سئمت انا الأخري  لقد سئمت من خياناتك و فتياتك و كلاماتك و صديقاتك ... لم اعد أحبك جاستن "قلتها بينما انهمرت الدموع

جاستن :" انت كاذبة .. انت تحبينني كما أفعل و ستظلين تعشقيني و لن يجرأ احد علي الارتباط لك لان الجميع يعلم ان رغم انفصلاتنا فنحن نحب بعض جوميز  "

سيلينا :" ان كنت تحبني ... أرجوك , أريد ان انفصل "

جاستن : نظرت لها قليلاً ثم ذهبت و قدت سيارتي ثم رن هاتفي " ...... مرحبا "

هايلي :" انت .. تبكي ؟!"

جاستن :" لا , مريض " كذبت " ماذا تريدين ؟! "

هايلي :" اتسكع معك "

جاستن :" لنتقابل غداً بماليبو " ثم اغلقت و اتصلت ب تاليا و كان هاتفها مغلق  ! , ذهبت إلي البار و شربت قليلا بينما كنت اتصل علي ولسن ... لا يزال مغلقاً

"لا .. علي التحدث إليها "  ثم قررت انني سأذهب إليها , نظرت إلي الساعة  "إنها الثانية ... بتأكيد ستكون نائمة..... لا يهم نحن أصدقاء و هي تكون متاحة لي في اي وقت " ثم ذهبت إلي منزلها و طرقت الباب  لكن لا جواب ...

"اظن أنها نائمة ... اذهب جاستن  .... لا لا تذهب جاستن ، ازن انني امتلك مفتاح

لكن .. انها نائمة !! , لا يهم .... هي ان تغضب ..  انا احتاج إلي التحدث إليها " وضعت المفتاح في مقبضه و ادرته ... فتح الباب , دخلت حيث كان البيت مظلم , لم أجدها للأسفل .. انها نائمة بالاعلي صعدت و وجدت الباب مفتوحاً .. دخلت وفتحت الأنوار ثم ....

ثم وجدت فوضي عارمة بالمكان و دماء ثم ... ثم وجدتها علي الأرض غارق في بحر من الدماء

صرخت ثم خرجت و بدات أتنفس ثم عدت مره اخري و فتحت الأنوار لعلني أحلم .. و وجدت نفس المنظر  !

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 23, 2015 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

one more chanceحيث تعيش القصص. اكتشف الآن