The criminal||Harry Styles A U||

"الفصل الثالث عشر"

|وجه نظر هارى|
"لما تستمر باتهامى بأشياء لم افعلها"تحدثت بانفعال
اتهام نايل الدائم لى يجعلنى منفعل.
"لا يهم هى رحلت على اى حال" نايل قال، و من ثم  التفت ليرحل.
"أنتظر انا لن أنهى حديثى، نايل عليك أن تستمع إلى أريدك أن تعلم الحقيقة"قلت له.
"لا يهمنى هرائك على كل حال نحن يجب علينا أن نرحل "قال و خرج من الباب المؤدى الدرج. 
مررت يدى داخل شعرى بغضب.
خرجت انا الآخر و تسلقت السلم نزولا للأسفل.
وصلت للسيارة نايل يتكأ عليها.
ركبت السيارة و هو فعل المثل.

_

ساعيتن و نصف مضيناهم و لم نصل بعض.
تبقى المثل لنصل.
نايل يتجاهلنى بشدة، لكن لنا لم أعد اتحمل.
أطفأت السيارة فى منتصف الطريق الفارغ من الناس
و ترجلت.
"ترجل من السيارة حالا"قلت لنايل الذى بدى مستغرب.

|وجه نظر روز |
"هيا ليام"صرخت لليام من المطبخ.
ليام حقا شخص لطيف و حنون و مرح.
نحن الآن فى المطبخ نعد الكعك.
"ليس هكذا أيها الاحمق"قلت له، الاحمق يقوم باكل المقادير  بدلا من خلطها.
"لكنها لذيذة"قال و هو يقلب شفيته السفلية.
"لا،  و هيا بسرعة،  و انت أيضا إنتبه لما تفعله"قلت للوى الذى يبحث فى الثلاجة عن فواكه لصنع العصير.
"زين لا تنم على الارضيه"قلت وانا اسحب الوسادة من تحت رأسه.
"لئيمه"قال يضيق عينيه لى، و نهض من الارض ليسعاد لوى.
"هيا بسرعة"قلت لهم.
"لقد أنهيت صنع كعكتى"صرخ ليام.
"بعدما أفسدت عشرة قبلها"قلت له.
"هااى لوى لا تأكل كعكتى"قال ليام.
"ليام لا تصرخ أريد النوم"قال زين.
"زين لا تنم على الأرضية أريد العبور"قال لوى
و بعدها بدأو بالشجار.
"كفى"صرخت بأعلى صوت.
كلهم نظرو إلى.
"أطفال، نظفو هذا حالا"قلت أشير للمطبخ
بدأو بالنظيف فورا.
هارى و نايل مساكين للعيش معه، لكن هارى ليس مسكين ابدا.
"لقد نظفنا كل شىء سيدة روز"قالو فى صوت واحد.
"رائعون يا أطفال و الآن ماذا تريدون "قلت وانا اكتم ضحكتى.
"نريد أن نشاهد التلفاز معكى فى غرفتك"قالو معا
"إذا هيا بنا يا اطفالى"قلت لهم.
انطلقنا للغرفة التى استيقظت بها، لا أستطيع تسميتها غرفتى لأن بمجرد عودة هارى سأعود لجحيمه. 
فتحنا التلفاز و كان يعرض فيلم
. "THE NOTEBOOK"
لقد كان فيلم رائع جدا.
بدأ الجميع منسجم بالفيلم و انا قررت انا الاخرى الانتباه للفيلم.
|وجه نظر نايل |
ترجلت من السيارة بتعجب.
ما به هذا الفتى.
"ماذا تريد"سألته.
"أحتاج ان أوضح لك بعض الأمور"قال صوته يبدو اجش من المعتاد.
"تفضل"أخبرته.
|وجه نظر هارى |
|فلاش باك|
| نايل و هارى 14 عام|
انا و و بعض رفاقى تسللنا للحانة، بالطبع هم لن يجعلو من هم أقل من الثامنة عشر يعبرو بسلام. 
أخبرت نايل عدة مرات و لكنه رفض.
بينما نندفع وسط الحشود اصطدمت بفتاة ذات شعر اشقر.
"أوه اسف"قلت لها.
"لا بأس أيها الوسيم" اسحوذت نبرتها الثملة على عقلى..
لم أشعر سوى بيدها تجذبنى لغرفة ما و هى تقبلنى.
|اليوم التالى:|
استيقظت اليوم التالى و لم أجدها هذا ما توقعته من عاهرة.
ارتديت بنطالى و تيشرتى و خرجت وجت ليام نائم على المشرب، و لوى نائم يحتضن زجاجة.
لم اجد بقية الشباب بالتأكيد ذهبو.
حملت ليام و لوى او حرفيا سحبتهم من ارجلهم
، و وضعتهم فى السيارة و ركبت مكان السائق، اللعنه كيف سأفعل هذا انا لا أمتلك رخصة قيادة.
حاولت القيادة ببطأ حتى،  وصلت للمقر ترجلت و أكملت سحب ليام و لوى فتح لى ماركوس شعره الشقر المعتاد عيونه الخضراء ابتسامته الساخرة المعتادة.
"أبى سيقتلك"قال و ذهب، بعدها ظهر بيتر. 
"هارى ساساعدك"قال بيتر و حمل لوى.
[ملحوظة الموضوع داه قبل مشكله بيتر يعنى هو كان عادى المشكله جتله لما بابه مات و كمان لوى كان صاحب هارى قبل ما يبقى دكتور ]
"بيتر ضع ليام كذلك يجب على الذهاب لأبى "قلت و هذتب لغرفة دلفت.
استمر ابى بتوبيخى بالتأكيد ماركوس اللعين اخبره
ذهبت لغرفتى.
انفجر هاتفى _يعنى رن بس عشان صوته كان عالى فقلت كدا_
"من معى"قلت بينما ابحث عن بنطال آخر.
"مرحبا يا فتى انا فيوليت"تحدثت الفتاة.
"من"سألت.
"انا فتاة أمس، لقد كنت جيد بالفعل امس"قالت و شعرت بالدم يغلى فى عروقى.
"من سمح لكى بالعبث فى هاتفى"صرخت بغضب.
"يا فتى أريد مقابلتك اليوم"قالت.
" حسنا "قلت و اغلقت.