البارت الثامن

20.5K 700 635
                                    





رفقتُك أعزُ أخطائي لقلبي .
ـ

سلام جميليني .

أعتذر عن التأخير في التحديثات في البداية كان كسل و بعدها صارت

عندي حالة وفاة ..

نجي لهالرواية اللي اعتبر مرحلتي فيها نفس اللي صار لي و انا اكتب

( وتبقى لي ) مهما كان التبلد ناحيتها و ضياع في الأفكار فأنا مو قادرة

اتخلى عن فكرة اني اكملها ..

لذا راح تخلص قريباً جداً و حاسه بالخذلان من نفسي فيها ، لذا اللي يحب

هالنوع من التصنيف في الكتابة أوعدهم بشي ثاني راح يكون أفضل من

هذا ..

صراحة دايماً واثقة من الشي اللي اكتبه ف لما أتحلطم على شي ف هو جدياً
مو داخل مزاجي ..

نجي لنقطة ليش بكملها الحين ؟ : لأن مهما طولت في الأيام و الشهور م راح

اطلع بنتيجة لذا بختمها و ارتاح منها ..

ـ

قراءة ممتعة ..

ضلوا هادين فترة في الطريق .. لين قطع الهدوء صوتها ..

أم آدم : مين أنتوا ؟

آدم بسرعة : ناس أعرفهم ..

إياس لسراج : لفندق أصيل ..

سراج ألتفت شوي : ليش !

إياس : بعدين أقول لك .. و يا أختي أنا شخص م يعرف آدم إلا مؤخراً..

آدم قاطعه : إياس .

إياس يكمّل : كنت واحد من شركاء أبوه .

ميادة أنتفضت : ش..شنو !

إياس يكمّل : بس تطمني م راح آذي آدم و لا راح أخلي أحد يأذيه ..

ميادة همست لآدم : جنييت ! وش وثقك فيه ..

إياس : بعدين يمه ..

ضلت ميادة تحترق طول الطريق .. ركن سراج السيارة على جنب و نزل

إياس و أتصل على أصيل ..

أصيل على طول رد لأنه واقف في الشرفة يدخن : نعم ؟

إياس كان بعيد شوي عن السيارة بس عينه عليها : انكشف آدم ..

أصيل : م فهمت ..

القديسDonde viven las historias. Descúbrelo ahora