Chapter 17

7.7K 508 723
                                    



^ ركزو ورا التايكوك ، رقبة جين 😭 تنعض

+ البيرثداي حق السكر حقنا ☹️💞

..

"مساء الخير سيدتي" قالها تايهيونق ليدخل وتدخل سانا من خلفه ، ربما توقيتهما احدهما سيء لكن هذا ما قُدّر

ليدخلا ويجلسا مع الآخرين بعدما قاموا بتحيّتهم

جونقكوك ~

نزلت من الطابق العلوي لتقع عيناي عليه وانا اقف في منتصف الدرج .، "تايهيونق " همست لنفسي ليبتسم بحزن ربما ؟ معالمه لا تبدو جيدة ، عيناه ذابلتان بالفعل

ليقاطعني صوت مزعج "جونقكوك" صرخة خرجت من القبيحة الواقفة امامي لتجري وتقوم باحتضاني !!

"هيي أنتِ ابتعدي ما الذي تفعلينه ! هل جننتِ!؟ " قلت بعدما قمت بدفعها لتبتعد خوفاً ان ادفعها عن الدرج

"جونقكوك مابك ، لمَ تعامل حبيبتك هكذا " صرخت أمي لافتح فمي بتعجّب ! حبيبتي ؟! ما الذي تتفوه به ، نظرت لتايهيونق الذي لم ينظر لي حتى

"لا بأس سيدة بارك فربما يشعر بالخجل قليلاً الان ، كما تعلمين لم نتقابل خارج الشركة كثيراً فعلاقتنا كانت محدودة داخلها " قالت سانا لاقهقه بعدم فهم "علاقتنا؟! اكاد اقسم ان هذا يوم المجانين العالمي ، ثم من سمح لك بلمسي مجرد كونك زميلة لي لا يعني انه يمكنك فعل ما تريدين هل فهمتِ! " صرخت لأنظر بعدها الى الموجودين وتاي لم يعد هنا ؟!

رفعت نظري الى الباب لاجده يفتحه ليخرج "تايهيونق انتظر " صرخت وانا اركض بإتجاهه ليتجاهلني ويخرج

خرجت ورائه متجاهلاً الجميع ، لأراه يجري نحو سيارته "تايهيونق ارجوك اريد التحدث معك " صرخت مرة اخرى ليصعد الى سيارته وانا ما زلت اركض نحوه

"ارجوك هل بإمكاننا التحدث قليلاً" قلت بعدما وقفت امام سيارته التي كادت ان تدهسني ، اطفئ سيارته لينزل منها في منتصف الطريق بغضب " بصفتي من ستتحدث معي ؟! " صرخ بوجهي لأقف متصنماً مكاني

" لا يوجد شيء بيننا للنتحدث فيه جونقكوك ! فقط قاتل عائلتك! هذا ما انا عليه وربما أبقى كذلك " قال لأشعر بألم حاد في قلبي

"ت-تايهيونق ا أنا ، لكن انت أخبرتني ، أخبرتني بأنك " قلت محاولاً اخراج الكلمات المناسبة ولكن عقلي يأبى هذا بشدة بينما قلبي يعتصر من الالم

"انا لم اخبرك بشيء جونقكوك ، والان اذهب الى حبيبتك هه ستشتاق إليك ان اطلت بقائك بعيداً عنها " قال بنبرة استهزاء ، لمَ يفعل هذا ؟! لمَ لا يستمع إلي ، أستطيع الان رؤية الغيرة في عينيه ، هذا يعني انه يهتم بشأني حقاً

قال ليصعد الى سيارته ويقود مبتعداً .، على الاقل اعلم انه شعر بالغيرة من تلك القبيحة ، "على الاقل يحمل مشاعراً تجاهي " همست لنفسي بفخر فهذا ما كنت أريده من البداية

الْشِقَّةْ-the ApartmentOnde as histórias ganham vida. Descobre agora