تنبيه! + ترويج

1.8K 99 46
                                    


مرحباً متابعي روايتي الاعزاء..

حقاً حتى اللحظة هذه الرواية هي الوحيدة
المكتملة حتى الان 😂 افخر بها و بشكل رهيب
حسناً اردت فقط الاشارة لقصة.. ربما تعجبكم

حالياً الجميع لا يريد ربط نفسه بأحدى رواياتي
بعد ما ارتكبته بحق احداهم 😂..الامر نوعاً
ما مضحك لكن لا بأس..

من تابع هذه الرواية يستهوية هذا النوع لذا
اردت الاشارة لروايتي الجديدة التي قد تنال
اعجابكم 😂 و نوعاً ما هي لطيفه لكنها
مؤثر طبقاً لنظر المتابعين لها حالياً ..
و الذين لم يتعدوا العشرة بعد..
و هذا وحده صادم بالنسبة لي 😐

اسم الرواية 👇
~ تحت سماءً واحدة ~

اسم متكرر في عالم الواتباد..... اعلم!..
لكن حقاً اسم الرواية هكذا.. يتناسب مع مجريات
القصة بشكل كبير.. و اظن اكثر من اي قصة
تحمل هذا الاسم المتكرر..

لا تحكموا عليها من مجرد الاسم 😂..
و حقاً صغيراي اللطيفان لا يستحقان هذا
الاهمال الفظيع!!!!

~ النبذة ~

قد يكون مصيرنا مكبلاً بما يسمى " مالاً "

يقوم باختيار الأقوى ... حياتنا ومستقبلنا ينقشان بيديه الخشنتين ... محكماً قبضته حول رقبة سعادتنا ... حزننا ... مرضنا ... و شفائنا

أما مالك السلطة ... من يصنع من ماله ما يريد ... يعيث فساداً في حياة الآخرين ليبني خاصته على ركام من حوله !

هذا ما تدور حوله أحداث العالم ... هو مجرد طائر أعمى يبحث عن طعامه فيمسك عصا واحد ليرميه في كل مرة ... و كلما عاد لالتقاطه ، يردد متذمراً " العالم مليء بالعصي ! " ... لكن ماذا عنا ؟! ... عيناي تريان أشياء مختلفة ! ... لا أرغب بحصول هذا ! ... ولم أتوقع يوماً حدوثه ... قصر وسرير دافئ ! ... حقيبة وطبق ساخن ! ... ماهو هذا بالضبط ؟!

لم أطالب بشيء كهذا ؟ ... إذاً ... لم تحصل الأشياء الغريبة معي ؟! ... لا أفهم !

ألم يكن ذلك المكان ... ذاك الحطام المتهالك من لهو الدهر به ... ذاك الباب الذي لا يصد رياح الشتاء عنا ... ألم يكن كل ذلك مغلفاً بغشاء رقيق يحيله من مجرد " منزل " لشيء يعود إلي ... شيء أملكه أنا ... شيء أضيف له حرفاً حانياً هو يستحضر كل الدفئ ... هو " منزلي ! "

ماذا جرى الآن ؟! ... هي مجرد جملة سمعتها في إحدى الحكايا " هو خيط يتمايل متقدماً بصمت ... يسمى القدر ... يمتد ليلتف بلطف حول خنصر زوجين ... وثم يعقد نفسه بخفة لينام مسالماً بعد أن أعطى تلميحاً للاثنين ! " قالها حكيم لعاشقين ... سلبت منهم نعمة البقاء لبعضهما ...

My Little Dream Where stories live. Discover now