£7

341K 13.8K 4.4K
                                    


Vote & comment

Enjoy....

فانيسا " لماذا سمحت لي انا الوحيدة بالدخول الي جناحك الخاص ؟" قالت وهي تنظر اليه بعيناها الواسعة
ابتسم ليونارد " لما انتي فضولية كثيرا صغيرتي ، استماعي بالأمر فقط "
فانيسا " هذه ليست اجابة لسؤالي " قالت بعبوس لطيف ليقبل ليونارد شفتاها العابستان برقة وهو يقول " عليكي ترك بعض الأمور هكذا ستعرفين كل شئ بوقته " ثم دخل الي غرفته تاركها تصارع نبضات قلبها المزعجة بالنسبة لها

خرج من الغرفة وهو يرتدي ثياب بسيطة عادية مغايرة لما يرتديه عادة
ليونارد " سأدخل مكتبي الان لدي بعض الاعمال ، الغرفة لكي افعلي ما تريدين ولكن لا تقتربي من المكتب "

دخل مكتبه تاركا فانيسا حائرة ماذا تفعل لذا هي قررت ان تستكشف الغرفة

دخلت الي غرفة ثيابه
فانيسا " واو انها حقا كبيرة ولديه الكثير من الثياب ..... بما لديه الكثير من نفس الأشياء " قالت وهي تتفحص القمصان البيضاء نفس الشكل
أخذت قميص ووقفت امام المرآة في الغرفة وضعت القميص علي جسدها ثم ضحكت " يبدو كأنه فستان قصير علي " ثم عبست " لما هو طويل جدا

وقفت دقيقة تنظر الي القميص بعينين سارحتين ، نظرت الي باب الغرفة لنتأكد انه غير موجود ثم قربت القميص لأنفها وهي تشتم رائحته " احببت هذه الرائحة " أخذت القميص وخرجت من الغرفة ثم دخلت الي الحمام الكبير

فانيسا " لم اجرب للساونا او الجاكوزي من قبل " وضعت القميص علي علاقة ثم نزعت فستانها ودخلت الجاكوزي ثم أغمضت عيناها وأسترخت
فانيسا " هذا رائع " قالت وهي تبتسم في استمتاع

بعد مضي بعض الوقت خرجت من الجاكوزي ، جففت جسدها ثم ارتدت القميص الذي وصل لأسفل ركبتها ، قربت ياقته من انفها مجددا وهي تبتسم ثم خرجت



بعد الكثير من الوقت خرج من مكتبه يحرك رقبته بالم نظر الي الصالة ولم يجدها اتجه الي غرفته ، فتح الباب ليجدها نائمة علي سريره وهي مرتدية احد قمصانه شعرها متناثر حولها ، بلع ريقه من منظرها الجميل والمثير بالنسبة له
جلس بجوارها علي السرير وهو يحرك شعرها ليظهر وجهها النائم بسلام

ليونارد " انتي اجمل شئ حدث بحياتي لم انساكي من اول مرة رأيتك بها انا سعيد لانكي معي بعد كل هذه السنين "




في الصباح
استيقظت بين ذراعيه لتبتسم بخفة ثم تدفن راسها بصدره اكثر مستنشقة رائحته
ليونارد " ماذا تفعلين إيتها القطة الصغيرة " قال بصوته الصباحي العميق لتتجمد فانيسا وتغلق عيناها بقوة من الخجل ، هي كانت تعتقد انه نائم

ابتسم علي حركتها ثم انخفض بوجهه لمستوي وجهها نظر الي ملامح وجهها وكيف تغلق عيناها بقوة ثم الي شفتاها وكيف تحكمهما علي بعضهما بشدة ليقترب ويقبلها من شفتاها بقوة وعمق جاعلها تفتح عيناها علي وسعها
عمق القبلة اكثر جاعلا دفاعاتها تنهار وتغلق عيناها مستمتعة بتلك القبلة ، لم يمر الكثير قبل ان تبدأ بضربه علي صدره ليتوقف بسبب انقطاع الأكسجين

In his grip "في قبضته " حيث تعيش القصص. اكتشف الآن