تنخفض لتتجنب ركلة في وجهها 😂
تنحني للخلف لتتجنب لكمة نحو وجهها
سحقا 🌚
المتابعون خاصتي ( مارشميلوز ) شرسون حقا 😂💔
* تهرب ... *
اشتقت لكم مارشميلوز حقا 😢😢❤❤❤
عندي شئ أخبركم به يا رفاق 😀
لقد كنت سعيدة حقا بقراءة أعمالكم و كتاباتكم و صدقا حاولت التفاعل قدر الامكان و لازال لدي بعض الكتب لأقرأها..أنثي القط رواية رائعة استمتعت بها حقا
ملحوظة .. الأسماء بها غريبة حقا لكن لطيفة❤رواية my dark walker Alpha
يا فتاة 😲
لقد خطفتي أنفاسي من أول سطر ..
متحمسة فعلا لها ❤رواية La Dona 👑
فليقف الجميع احتراما لهذه الكاتبة ..
أين كانت هذه الرواية من قبل؟ لما لم يعرفني أحدكم بتلك التحفة الفنية؟ ❤رواية علمينى كيف أحب.. * تخجل *
قرأتها كاملة و لم يكن لدي انترنت لكن حقا شخصياتك جريئة - حالا القراء بيكونوا عند رواياتكم .. بعرف جميعهم منحرفين 😂💔-
أعجبتني الفكرة و أنا إحدى معجبات فروي 😇هذا صدقا ما أتذكره حاليا و أنا أحاول حقا قراءة أعمالكم .. أنتم فعلا موهوبون و تستحقون الدعم و كل الحب. ❤❤💕💕💕😍😍😍
صح 😁
أحب أبلغكم باشتراكي في مسابقة أسوة بقصة العميلة 007 😅البارت طويل مقارنة بالأجزاء السابقة 😅
150 تعليق و 50 فوت = بارت جديد
Part 31:
الصغيرة ماكفلين" فليجلب أحدكم أليكس الآن! " صرخت في الوجوه القلقة من حولي.
" لونا، إنه يستعد لدخول غرفة الجراحة. " تحدث أحد الاطباء وسط الحشد من حولي لأزفر بانزعاج و أمرر أصابع يدي خلال خصلات شعري بارهاق.
" هي ستلد قريبًا و الوالد ليس هنا. سيجب علينا المتابعة بدونه." تحدث أحد الأطباء.
" أعلم. " تحدثت بملامح عابسة لأزفر مُجددًا بقوة " سأقف هنا بجانبها حتى يأتي. سنتابع بدونه."
أومئ الجميع من حولي لنتوجه نحو غرفة الولادة و أنا بجانب جايد.
" أرجوكَ، أسرع أليكس!" همهمت من وسط أنفاسي المتسارعة.
" تيا؟" صرخت جايد " أليكس؟"
ابتسمتُ نحوها بلطف " في طريقه إلى هنا. بضع لحظات و سيأتي." لتمسك هي بيدي الممتدة نحوها و تضغط عليها بقوة.
" حوضها بدأ يتسع. إدفعي بكل قوتكِ جايد! " تحدث الطبيب بطلب.
" لا أستطيع! أليكس ليس هنا." صرخت جايد بهلع و عيونها متوسعة من الخوف.
أنت تقرأ
The Female Lycan ( Arabic Ver.)
Werewolf#1 in Luna #1in anger #1 in mate #4 in war #3 in alpha #5 in pack #1 ذئب #1 رفيق #1 فئة المستذئب رُؤيَـة أنثى مُستذئَبـة شَئُ نادر جِدًا. تَقريبًـا لم يَكـنْ هُنـاك أى شئ مثل هذا. لكن الآن عَدد إناث المستذئبيـن يُساوي عَدد الذكور. هَـذا الأمور...