مرحباااااااااااااااااااااا
من يريد قتل آناليسا يتقدم خطوة للأمام 😅
* الجميع يتقدمون *
الله الله .. تشكيل عصابي ضدي 😂
اللي نسي الرواية يرفع يده 😆😅
جيد ... اتفضلوا بره 😂💔💔
مين هيرجع يحدث كل يوم ناووو؟ 😂🙋
مش أنا 👀💀
150 تعليق ...
التحديث بالغد
part 34 :
الحرية
-الجزء الأول-
هذا مُذهل!
الاندفاع، سريان الأدرنالين في عروقي. من الصعب جدًا تصديق أنني قد أمضيتُ فترة طويلة جدًا بدون أن أتحول و أن أكون نفسي الحقيقية.
شعور القوة مُذهل حقًا و الوفاء الصادق نحو ذئبتي.
أردتُ بشدة أن أركض و أواصل الركض للأبد بدون توقف، لكن أصوات التحام مخالب الذئاب من حولي مع الأرض تذكير لي للسبب الحقيقي لتواجدنا هنا.
لأنقذ أفراد مجموعتي و الألفا، رفيقي.
هذا التذكير يتردد باستمرار في الأذان، الذئاب التي بداخلنا تواصل الزمجرة و إظهار أنيابها.
الحماسة و الرغبة بالصيد تزداد بداخلنا أكثر فأكثر مع اقترابنا من أعدائنا.
لعقت ذئبتي شفتيها بجوع، سعيدة للغاية بكوني قد أعطيتها السيطرة أخيرًا. مخالب أقدامها تحفر أثارًا عميقة خلفها بعد كل قفزة تأخذها للأمام.
رائحتي – الليكان – أصبحت مَحمُولة في الهواء لتحمي أفراد مجموعتي من حولي مِن مَن حولنا ولكن الأكثر من ذلك أن رائحتي حلقت بحرية و فخر.
أخيرًا أصبحتُ حرة أنا و ذئبتي، أخيرًا في هويتنا الحقيقية في مجموعتنا. لن نختفي بعد الآن! لن أظل مختبئة و أهرب عن هويتي الحقيقة عن الشخص المفترض بي أن أكونه! كفى هروب.
أنا ليكان و هذا هو الوقت اللعين الذي سأبدأ بالتصرف كواحدة!
ورائي مجموعتي و كل خطوة له خلفي تعبر عن ولائهم و وفائهم لي. لم أحصل بعد على ثقة الجميع لكن حقيقة كونهم هنا خلفي أكثر من كافية لي.
الجميع هنا يخاطرون بحياتهم لأنقاذ الأسرى و مسح هذا العدو من الوجود.
معي مجموعة مكونة من عشرين ذئب، اخترتهم جميعًا بنفسي بمساعدة أليكس. محاربون أقوياء و متعقبون أذكياء.
نحن المجموعة القادة، هدفنا قتل القائد و إيجاد دوم و ديكس.
المجموعة الثانية غرضها التسلل بسرعة، هم مكلفون بقتل جميع الحراس بدون إثارة أي انتباه ليكون الطريق أمامنا سالكًا.
أنت تقرأ
The Female Lycan ( Arabic Ver.)
Werewolf#1 in Luna #1in anger #1 in mate #4 in war #3 in alpha #5 in pack #1 ذئب #1 رفيق #1 فئة المستذئب رُؤيَـة أنثى مُستذئَبـة شَئُ نادر جِدًا. تَقريبًـا لم يَكـنْ هُنـاك أى شئ مثل هذا. لكن الآن عَدد إناث المستذئبيـن يُساوي عَدد الذكور. هَـذا الأمور...
