.
.
.
* الصورة مجرد توضيح ،
3933 كلمة ،
تفاعل حلو زيكم ، دلعوني زي ما ادلعكم ، انجوي ،
.
.
VOTE& COMMENTS💕
.
.
.
7 NOVEMBER...
06:45 AM ...
||LOUIS||،،،
انتهى الأمر بنا ليلة امس ، نائمين على الارض بطريقة مبعثرة ، غير مريحة ابدا ، سهرنا لوقتا طويل ، كان يسخر من صراخي عند اي شيء مفاجئ يحدث ، مثل لقطة مرعبة او حتى صوت الرعد العالي ، لكن الامر ينتهي بضحكنا على بعض لساعات ، قبل ان يتحول الامر لاحاديث هادئة ، ثم همسات خافته ، الى ان اغلقت اعيننا وهي تنظر لبعضها ،
استيقظت لاجد نغسي بطريقة ما ، نائم على ذراعه الممدوده ، لم ارتعب ، طريقة نومي اصبحت لا ترعبني صراحة ، كنت افعل عندما اجد نغسي داخل احضان جايك او حتى نايل ، لكن الامر اصبح طبيعي ، خاصة انني نائم على ذراعه الطويلة فقط من غير ان اقترب منه و هذا جيد ، اعتقد ، غير ذلك مكان نومي سبب في احمرار المنطقة تلك .
عادة لعينة ان استيقظ في هذا الوقت المبكر ، اظن انني اعتدت على الامر ، انا الان جالس امام النافذة في مطبخي الصغير ، صوت المذياع الخافت ينتشر في المطبخ ، بينما انتظر انتهاء قهوتي ، هاري لا زال ممدد على الارض بطريقة لطيفه ، هو طويل ليمدد جسده على الارض ، شعره متناثر حول رآسه ، عندما استيقظت استطعت سماع صوت شخير خافت جدا ، كذلك فمه فتح قليلا ، ملامح وجهه كانت هادئة جدا ،
نهضت من مقعدي نحو الة صنع القهوة ، لارفع بصري نحو باب المطبخ عندما دخل هو فاركا احدى عينيه ، بينما يغلق الاخرى لابتسم لمظهره المبعثر ،
" صباح الخير " قال بصوتا ثقيل جدا بسبب نومه ، لا انكر ان جسدي اقشعر لصوته الصباحي ، الذي يشبه صوت احدهم ، الذي انا الان في انتظار صوته
" صباح الخير ، لما استيقظت لا زال الوقت مبكرا " قلت مبتسما له ، بينما هو تحرك نحو المقعد امام النافذة
" جسدي اعتاد على الاستيقاظ باكرا " قال بخفوت بذلك الصوت ، " و انت ،لا عمل لك اليوم كما انا "
" الامر مثله معي " قلت و انا اضع الكوب خاصته امامه بينما الاخر بين يدي ، " لا اظن ان الاجواء ستتحن قريبا " قلت مجددا ، و انا اراقب الشارع المبتل ، من قطرات المطر التي لم تتوقف لكنها اصبحت اقل ،
" سينتهي الامر في المساء " قال بينما يرتشف من قهوته بهدوء ،،" هل كنت تخطط للخروج ام البقاء في المنزل ؟"
أنت تقرأ
07:00AM 'L.S'
Fanfiction" انت خائف من الاعتراف ، اعترافك في الأمر لن يغير شيء بيننا ، فقط ابقني خارج حياتك من هذه الناحية " قلت لينظر نحوي بهدوء .. " انت خارج هذا الجزء بالفعل " .. " و من كم جزء تتكون حياتك ؟" تساءلت متكتفا .. " ثلاثة و انت الرابع " قال بعد تفكير لأضح...
