.
.
.
* تجاهلوا الاخطاء *
FOLLOW MY INSTA
@MIRNA_STYLES_
.
.VOTE& COMMENTS💕
.
.
.6 DECEMBER...
06:10AM...
||HARRY||...ضوء الشمس الخافت اخترق عيني التي لم تغمض سوا لساعتين فقط ، بأنزعاج حركت وجهي للجهة الاخرى ، لأشعر بأتفاس هادئه تصطدم بي ، فتحت عيني بتعب ، لاجد وجهه الهادئ امامي ، نائم ، الشمس انعكست على بشرته و تلك الرموش التي تكاد تلامس وجنتيه
نظرت له بهدوء ، ببنما رأسه كان موضوع فوق ذراعي اليسرى، يده تلتف حول وسطي و قدمه تشتبك مع خاصتي ، شفتيه منتفخه من ليلة امس ، و لم اكتفي منها بعد ، تلك العلامات التي طبعت على جسده ، و جسده العاري امامي ، كان شيئا مستعدا لترك العالم فقط للأستيقاظ عليه ،
لا اعلم هل يجب علي ايقاظه ، ليس لديه عمل ، لذلك اكتفيت بسحب نفسي عنه بهدوء قبل ان اضع قبلة على شفتيه ، ثم اتوجه نحو الحمام
أكاد لا أفهمه ،انا حقا لا افعل ، هناك اشياء كثيرة يفعلها بشكلا خاطئ تؤثر بي كثيرا لكن اعلم انه لم يقصد كل ما يفعله، غيرته مفرطه ، و قلقله الدائم و خوفه من كل ما يحدث ، و الاكثر عدم ثقته بي ، اعلم انه ايس من السهل ان يثق بي ، لكن الم يكن كل ما فعلته كافيا لأخبره انني لن استبدله بشخصا اخر ، ولو بفكرة صغيرة ،
لكن نحن نتشارك ذات الصفة السيئة ، العناد ، و هذا قد يقودنا نحو طرق ملتويه ، تنهيده متعبه خرجت مني ، لو كان شخصا اخر غيره لما كنت سأتحمل كل ذلك ولو للحظة واحده ، لكن انا احبه ، و هذا يعقد الامور كثيرا ، على كلانا التأكد اننا نناسب بعضنا قبل اية خطوة اخرى ،
عشرة دقائق كانت كافية لأخرج من الحمام بمنشفة حول جسدي ، لأجده يتكور جالسا على السرير امام النافذة ، ابتسمت لشكله ، هو شارد الذهن ، اقتربت من السرير لاكون خلفه
" لما انت مستيقظ ؟" تساءلت من خلف اذنه ، ليلتفت الي مبتسما ،
" لم اجدك بجانبي ، كما انني اريد الاستماع لك عبر المذياع " قال بصوته الصباحي المبحوح ، لانظر له بهدوء ،، لما هو لطيف هكذا ؟
وضعت يدي على كتفه لألفه لي ، وضعت شفتي فوق نعيمه ، هنا استطيع نسيان كل ما يحدث و حدث و ما سيحدث ، هنا فقط لا يهمني شيء ، غير الشعور بتلك الشفتين النحيفة بين خاصتي ، شعور يديه التي تتحرك من صدري الى رقبتي ثم خصلات شعري يدفعني الى الحافة ، لاقبله بقوة أكثر
أنت تقرأ
07:00AM 'L.S'
Fanfiction" انت خائف من الاعتراف ، اعترافك في الأمر لن يغير شيء بيننا ، فقط ابقني خارج حياتك من هذه الناحية " قلت لينظر نحوي بهدوء .. " انت خارج هذا الجزء بالفعل " .. " و من كم جزء تتكون حياتك ؟" تساءلت متكتفا .. " ثلاثة و انت الرابع " قال بعد تفكير لأضح...