#مراهقة_و_الاربعيني
،،،،،،،،، بقلم زينب ماجد ،،،،،،،،،
الحلقة_78
واكفه واسمهان تبجي و الحجي يخابر على صراع و الحجيه كاضبه بأسمهان ، الصراحه ما اعرف مدى شعوري بالساعده بهذا الوقت
مو لان طلقها او اريد اذيتها لا ، بس حسيتو من صدك يحبني وطلكها بمجرد ما عرفت بالموضوع ، وهذا تاكيد انو هي ما بحساباتو وفعلا ما تهمو ..
كلهم يدحكون عليه بحقد بأن اني السبب ، واسمعها وهي تكول :- كولشي ما اريد حجيه و الله بس خل يبقى خيمه فوك راسي ..
جاوبتها :- انتي مرة صديقو وهو ما ينساكم بس زواج مالو داعي شنو فايدتو متزوجچ وهو ما يحبج ، اذا فلوس ما يكطع وياج
الحجي:- انتي ما الج علاقه ولي فووووك
-لا والله ليش ما الي علاقه هذا رجلي ومحد تقبل تنطي رجلها لو تشاركو ، المفروض واحد يحس من حالو
زكحو بيا اصعد فوك ، فاتت هيام ع السريع كالت :- ليليان صعدي فوك شنو معناها وكفتج هينا ، اللي ردتي سوا الج ولو عندج حجايه تحجيه لزوجج مو هينا طلعي يلا
.. عفتهم وطلعت وبقيت من فوك كاضبه المحجر و واكفه ، دخلوها للأستقبال ، صعدت هيام
:- انهجم بيتج يم الدروب ولج وتشردين منو ، دمعتين شمرتيلج كبالو ، راح طلك وما تحمل ، وانتي حقيره وياه يولي
-تره شردت من ظلمو
-ظلمو بسبب غبائج لو مصارحتو كان ظلمج ؟ يعشكج يولي
-اكولج ام صفاء شنو من بشر هي مو زوجة ابنها
-ولج ناس فقره ويخافون لا طلك بعد يشيل ايدو من مصرفهم
- اووي شنو من بشر بايعين كرامتهم لخاطر الفلوس
-العازه مو شويه ليليان ، ما ضايكه العوز شيسوي
-صراع ليش ميرد عليهم
-خابرتو ورد عليه كال شنو صاير الحجي و الحجيه خبصوني بالمخابرات وانه بالدوام كتلو هسه استفسر ، خبرت على نور كالتلي رديت اتصلت بيه ، كال انه من اجي انهي الموضوع خل يكعدون
-خاف يتراجع
-لو ما حاسم امرو ومفكرلها من كل زاويه ما جان انطى هلقرار حتى يتراجع بيه ، فوتي للغرفه ومعليج بالسالفه و ابد لا تحجين من تحجين تأثرين عليه ويحسبوه ماشي بكيفج خلي هو يرد عنج
-تمام
كعدت بالغرفه ، للظهر مليت وجعت كلت انزل اخلي لفه ع الاقل ، نزلت واني ع الدرج ، سمعت صوت بابا الكراج انسحب ، معناها اجا صراعرحت للمطبخ ، شفتو يصف السياره ، طفاها ، ع السريع طلعت كلاصو وصبيت ماي بارد ، هو فات اني درت اقبق البطل وارجعو ..
أنت تقرأ
المراهقة و الأربعيني
Romanceرواية حقيقية لفتاة عراقية لأخ أرهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ظلموها فتبدأ رحلتها مع رجل اربعيني يكبرها بثلاث عقود. يا ترى هل الحب سيتعدى فارق العمر الذي بينهما ام يبقى الفارق.. مفارق.. ❤ بقلم زينب ماجد