ضفائر صبريه

مشهد اعتراض

المشهد ....

مشهد سجن

كاعدة ارجف و خالتي تروح وتجي اكو واسطة عن طريق مجد ..

بلكت تشفع لخضر ولو موضوعة صعب عليه تهم تسليب و تقارير كاتبها محمد ضده و ضامهن خضر بعترافاتة يتهم محمد سوى هيج حتى يهددة و يبقيه الة يستخدمه يمتة ما يريد...
بس محمد طلع اذكى من زوجي و خوش
موكعة وكعة    .. 

حتى مسجلة اعترافاتة بقتل صباح و غازي..

و فوكها  انختمت  باغتيال ..  محمد
خضر نكر .. كل جارئم القتل و الاغتيالات وبقى يتظاهر انو مجرد كلام غيظ من محمد واستغلاله الي ....

حتى نكر  موضوع اغتيال محمد ...

بداخلي اكول شلون تحمل التعليك والتعذيب حتى يوقع اعترافة و ما وقع ولا اعترف . 
رغم قضيتة انرفعت لان اكو ادلة بلسانة    ..  الغبي حجاها ساعة طيش وشقى او مثل مكال استهزاء   وغيظ...

تحولت قضية خضر الى قضية سياسية اذا بتسجيل هو معترف منتمي لحزب *** المعارض

كعدت بالكاع  مبهوتة من الحجي الكالة خالي نجم

وهو مدنك و مخلي راسة بين ايديه محتار بزمانة و بخضر الي شحططنا وراه .
ردت بس احد يقنعني ولو ولو بكلمة كذب انو اكو امل ابو بناتي يطلع او حتى لو ينسجن .. 
بس كون ما ينعدم..

- كلولي شسوي و الله تعبت خالة ليش ششفت من عمري ...

دكة  على الباب ... دكتين ...

راح خالي نجم فتحة وهو يسلم
-ها خالو  بشر..

دخل مجد و هو عينة علي ابجي بس شافني دار وجهة وبلع ريكة و حسيتة ضاج ...

و انقهر  و ملامحة تضايكت و حسيته ذب حسرة ونسى  الموجودين...

رجع خزرني و عينة علي ويحاجي  خالي.

- موضوعه متأزم رغم التحقيق  و اعترافة انو مخبر لصالح الامن القومي بكشف شبكة تجسس لصالح دولة ***

اضافة  انو معترف مو بالعصابة جان بمهمة وطنية ..  بس التسجيلات  مثبتة عليه تهمة تجسس لحزب معارض و انو معترف بعمليات

اغتيالات و محاولات اغتيال..

المحقق صاحبي يكول من سمعناه التسجيل كال شقى و لان محمد غاظني حاجيتة باستهزاء بس وين هذا يمشي عدهم القانون لا يحمي المغفلين و خضر مغفل ولو عندي شك جبير يكذب و مشارك باغتيالات ...

خالي نجم ما قبل..
- لا بوية حنا ناس مسالمين مو مال سياسة ولا مال احزاب يكفيك الشر بوية شنو هذا الحجي انت ويانا علينا   زين  بوية والواسطة ..  نبيع كلشي ونطلعة بس لا القضية توصل للرئيس القايد     .....

دنك

- الواسطة ما نفعت .. موضوعة دخل بخيانة كبرى
تجسس اكللكم واغتيالات ...
و انتماءة لحزب معارض
قتل تخريب سرقة ...
كل هاي تهمه..  واوراقة صاعدة   لبغداد من اسبوع ...