Stilla POV
اليوم حقا كان متعبا ومع مرور الوقت حيث لم يبقى فقط اسبوع واحد على الحفل وانا لم اعتقد ان تنظيم حفلات كبيرة كهذه امر مرهق لهذه الدرجة اريد فقط الاسترخاء في حمام ساخن لاريح أضلعي
توجهت لغرفتي ودخلت للحمام استحميت واسترخت أضلعي لبست ملابسي وقد كانت عبارة عن سروال قصير للنوم وقميص بدون اكمام وتركت شعري مبللا حتى اخرج واقوم بتجفيفه خجرت ووجدت لوكاس يجلس على الاريكة وقد غير ملابسه بالفعل نظر لي وابتسمت له وهو ابتسم لي بدوره بدأت بتجفيف شعري وهو فقط جالس يراقب تحركاتي
" ما الامر ؟ " سألته
" انت تقومين باثارتي الان " تكلم بكل جدية واعينه تلمع
" لوكاس " عاتبته
" مناداة اسمي هكذا لا تساعد حقا فهي فقط تزيد من الامر"
" لن اهتم لك "
استدرت لاعطيه ظهري و استمريت في تجفيف شعري لحظات فقط وشعرت بنفسي بين يدي لوكاس وهو يتجه للسرير قام بوضعي بلطف واستلقى فوقي
" انت من فعلتي هذا لذلك تحملي المسؤولية " هجم على شفتي مقبلا لي بادلته القبلة وفصلها .
" انا اريدك " همس بها بجانب أذني مما ارسل شرارة الى جسدي
" انا كلي لك " اجبته
❇❇*°•●•°*❇❇
*********************
Stilla POV
اليوم هو يوم الحفل المهم انا متوترة جدا لانني سالقي الخطاب حاولت كثيرا ان اتكلم مع لوكاس لكي يقوم باعفائي من هذا الامر لكنه لم يوافق قائلا انني سأبلي جيدا وهو يثق بي
لم اكتب خطابي بعد لانني لا اعرف ماذا سأقول سافكر في شئ لاحقا تقدمت لأتمشى في الممر المؤدي للقاعة التي سيقام بها حفل السنة وبينما امر رايت أندريا وجايك يتبادلان القبل لم ينتبها لي حمحمت ليستديرا لي
" اعتذر على المقاطعة انا فقط كنت مارة " قلت لهم وانا أضحك بينما اكمل المشي توقفت واستدرت مجددا لهما ووجدت وجه أندريا بدأ بالاحمرار
" يارفاق تعرفان انه لدينا العديد من الغرف اختاروا اي واحدة وادخلوا لها فهنا يمر العديد من الأشخاص وخصوصا اليوم الحفلة "
" ستيلا لقد فهمنا لذلك اذهبي لعملك الان " اومئت لها لأذهب
دخلت القاعة وتأكدت من التجهيزات ألقيت نظرة اخيرة وذهبت فلدي موعد مع هايلي سنذهب لمكان ما انا وهي نرجع قبل بدأ الحفلة .
YOU ARE READING
رفيقة الألفا alpha's mate
Fanfiction" رفيقة " عالمي كله قد توقف بعد تلك الكلمة مازلت مصدومة والجميع كذلك " جلالتك أعتذر لكن لابد أنك أخطئت ..." هدير قوي ملأ القاعة الضخمة مما جعل جسدي يرتجف وصوت ضعيف مهتز خرج من شفتي مما جعل ألفا الملك أن يتوقف عن الهدير ، قام بسحبي اليه نحو صدره ليصر...
