ذكاء ام غباء ؟ حقيقه المُناضل

946 117 16
                                    

بالنّسبة ل الدّراسة , هناك بعض التّضارب في النّتائج والإحصاءات ,

حيث أظهرت دراسةٌ أُجريت على عيّنةٍ من 133 طالباً في الصفّ الثّامن ,

أنّ شخصيّة البطل كانت في المرتبة الثّانية في اختبارات الذّكاء .

في حين كانت نتيجة دراسةٍ أُجريت على 458 طالباً في الصّفوف من ال 9—12,

أنّ أصحاب هذه الشّخصيّة كان لديهم أقلّ معدل ذكاءٍ, بين جميع الأنواع !!!(شخصيّاً أفضّل النّتيجة الأولى ). لكن,

مع إجراء المزيد من الدّراسات تبيّن أنّ النّتيجة الأولى هي الأصحُّ – شكراً – حيث وجد الأبطال بكثرةٍ بين أفراد الشّريحة المتميّزة من الطّلاب .

معدّل المدرسة للأبطال غالباً ما يكون جيّداّ وما فوق ,ومن بين مجموعة المنفتحين التي تنتمي إليها هذه الشخصيّة كان المخترع (ENTP) فقط الذي حقّق معدّلاً أفضل من البطل .

لاحظ أنّ العلامات والمعدّلات الممتازة بشكلٍ عامٍّ ترتبط بصفة الانطواء, خصوصا في اختبارات القدرات والذّكاء والتي يكون فيها الانسان وحده ! .أتى البطل في المرتبة الثّامنة فيما يتعلّق بالعلامات .

أظهرت الدّراسات أنّ الأبطال قد يعانون من بعض المشاكل في الجّامعة ,حيث كان معدّلهم الجامعي أقلّ معدّلٍ من بين الشّخصيّات . الأطبّاء النّفسيون صنّفوا الأبطال من بين أكثر ثلاث شخصيّاتٍ عانت المشاكل في المدرسة أو الجّامعة

, لكنّ البطل يعرف كيف يحلّ مشاكله ف لا تقلق من هذه الدّراسة. الحيرة كانت الصّفة الأساسيّة عند اختيار المجال الجّامعي والاختصاص . شكّلت النساء الأبطال 22.4% في دراسةٍ أُجريت على مجموعةٍ من الطالبات اللواتي  لم يستطعن أخذ قرارٍ في تحديد مجال اختصاصهم ,

بينما شكّل الرّجال الأبطال 16.3% من الطّلاب في نفس الدّراسة , وهذه النّتائج كانت الأعلى بين كلّ الأنواع .

لاحقاً في مراحل متقدّمة من الحياة ,تبيّن أنّ البطل كان ثالث أكثر شخصيّةٍ تمتهن التّعليم ,وتبرع فيه . كان البطل الأكثر وصولاً للمراحل النّهائيّة بين المرشّحين ل لقب <<بروفّيسور ,أو أستاذ العام >> وذلك بعد شخصيّة المعلّم . ربّما هذا لأنّ المعلّمين الأبطال كانوا أقلّ فئةٍ صنّفت تصرّفات الطّلاب ,على أنّها عدوانيّة ,أو مفتعلة للمشاكل, أي كانوا ممّن يفهمون طلّابهم ويتعاطفون معهم .

 ربّما هذا لأنّ المعلّمين الأبطال كانوا أقلّ فئةٍ صنّفت تصرّفات الطّلاب ,على أنّها عدوانيّة ,أو مفتعلة للمشاكل, أي كانوا ممّن يفهمون طلّابهم ويتعاطفون معهم

Oops! Această imagine nu respectă Ghidul de Conținut. Pentru a continua publicarea, te rugăm să înlături imaginea sau să încarci o altă imagine.
المناضل اللطيف || ENFPUnde poveștirile trăiesc. Descoperă acum