الحلقة ١

129K 2.7K 482
                                    

مرحبا شلونكم؟؟ طبعا هاي اول قصة الي وسويت هواية تعديلات عليها اتمنى تعجبكم

((قصة حقيقية))

مقتطف من القصة:-

أحمد: كافي عاد كاااافي طلعتي روحي، شكد تشكين بية داكلج ماكو شي بيني وبينها شكد لحيتي طلعتي روحي الله ياخذ روحج تفف عليج اي والله يلاا ولي لبيت اهلج لا والله متعرفين شسوي هسة

رنيم: هذا مو شك هذا شي شفته بعيني ، رسائلكم وطلعاتكم بالمطاعم ومولات شفتتت كلشششي بعيني هاي تاليتها هاي تالية العشرة، والسنين ،تضرب مرتك علمود وحدة صايعة وصلت بيك لدرجة تدعي علية وتضربني وتطردني.. بس الله لايخليني اذا بقيت دقيقه يمك..اني رايحة لبييت اهلي وارتاح مني انت ،اخذ راحتك وية حبيبة قلبك

احمد: سكت وطلع من البيت

رنيم: لميت غراضي ودموعي على خدي، الانسان الحبيته وتزوجته وعشت وياه على الحلوة والمرة يضربني ويهيني ويتفل عليه بسبب وحدة صايعه شحجي شنو اكول .. ماكول غير حسبي الله ونعم الوكيل.....

اووووووووكفووووو.....
راح نسوي رجووووع للاحداث حتى نعرف شنو صار بينهم...............

<<<<<قبل ٦ سنوات>>>>
اسمي احمد عمري ١٩ سنة صف سادس علمي ساكن ابغداد، اشتغل وية صديقي بمحل بيع ملابس نسائية ومن هواياتي احب اصور وخاصتا طلاب الجامعات،
كل فترة اروح اوصل طلبيات للجامعات وهم هناك اخذ كامرتي وابدي اصور وارجع

بيوم من الايام
صديقي :علي : الي هو صاحب محل الملابس الاشتغل عندة، كلي اليوم مسوي توصيل مجاني لطلبيات الي توصل ل جامعة بغداد
المهم اني اخذت السيارة وخليت الطلبيات واكيد لازم اخذ كامرتي وياية ورحت لجامعة بغداد وهم جان عندي عرف هناك يكدرون يدخلوني للجامعة حتى اصور
وبديت اتصل على البنات وانطيتهن طلبياتهن
بالصدفة اخر طلبية تأخرت لما ردت عليه

احمد: الو سلام عليكم ،موصية طلبية ملابس

عبير: اي نعم بلا زحمة وين انت؟

احمد:: حاليا اني يم قوس الجامعة

عبير: بس ١٠ دقايق واجي لان هستوني خلصت محاظرة تكدر تنتظرني؟

أحمد: اي عادي اختي

بعدها انتظرت البنية لما وصلت وانطيتها طلبيتها وبالصدفة هي شافتني شايل كامرتي وداخل وياها للجامعة

عبير: انت طالب ويانه؟

أحمد: لا والله اني بعدني سادس

عبير: اها زين انت شكد عمرك؟

احمد: عمري ١٩ سنة بعد ١٥ يوم اصير ٢٠

عبير: اهااا اكبر مني اني عمري ١٨ مرحلى اولى ، بس مو لازم اتكون مرحلة ثانية انت ؟

طلقها فعشقها ❤(مكتمله)Место, где живут истории. Откройте их для себя