♡32♡

8.8K 343 224
                                    

————————-

Oups ! Cette image n'est pas conforme à nos directives de contenu. Afin de continuer la publication, veuillez la retirer ou télécharger une autre image.


————————-

" اه- س-سحقًا جيمين-اه .. لقد اشتقت لهذه.. تبًا .. صغيري"
زمجر و هو يرجع رأسه للخلف و هو يشعر بِ فم الأخر  حول قضيبه يجعله يشعر بالنعيم و الألم في نفس الوقت من استفزازه.. يدفع بِ بقوة متوسطة و هو ممسك بخصلات جيمين الذهبية .. ينظر للذي بين ساقيه بولع و قطرات العرق تسيل من جبهته و شعره الطويل مبلل نتيجة المطر قبل قليل و المتعة الذي كان يأخذها الآن..

الغرفة مليئة بالأصوات الخليعة تأوهات جونغكوك الرجولية .. و صوت لزوجة تمسيد جيمين له..
المطر الذي يضرب نافذة في غرفة الجلوس .. و بعض الموسيقى التي يتم تشغيلها في الخلفية تعطي اللحظة أكثر متعة .. كان ضوء القمر الوحيد المنير في تلك غرفة المظلمة .. كانا قد أول شيء فعلاه بعد قبلتهما أسفل المطر هو الركض كالأطفال و هم يضحكون ثم جونغكوك الذي هم بحمله و ركض به إلى منزله الخاص الذي لم يكن يبعد غير بضع خطوات و أول شيء قد فعله جيمين  هو ركوع على ركبتاه و امتصاص الحياة من جونغكوك من خلال قضيبه دون مقدمات حتى أنهما لم يتأكدا من أغلاق الباب خلفهما و اللعنة و من يهتم أصلًا ... 

و ها هما الأن كلاهما عاريان .. جونغكوك مستلقيًا على ظهره يزمجر و جيمين يمتص قضيبه و كأنه أجمل حلوى قد يحصل عليها ..
" هل تشعر بشكل جيد كوكي~؟ همم"

أنزل جونغكوك نظره للأخر الذي كان ينظر إليه عاليًا و شهوة بِعينيه و يعض شفتاه بإيحاء..
" تبًا جيد.. جيد جدًا صغير..اه.."

"نعم؟ هل أنا أوميغا جيد ؟همم؟"
قام بتمسيده بعنف و هو يبتسم بخبث على تقوص ظهر الأخر و زمجراته ..
قام بخفض رأسه وفتح فمه كثيرًا ، وأخذ الرأس بالكامل في فمه مرة واحدة ثم أخفض أكثر بعنف و هو يسمع شتائم الأخر الخليعة

  "اللعنة ... تبًا... أهه ... جيمي ...الأفضل.. أوميغا.." فقد جونغكوك كلماته و هو يشعر ب  لسان جيمين الحار والرطب يلعق بعمود قضيبه ويدور حول رأسه المحمر و الغاضب و عروقه مشددة بشكل مخيف ..

  كان كثير كل شيء على جونغكوك كثير .. كان قد قذف للمرة الثانية .. يمكن لجيمين أن يشم رائحة الألفا تمتلىء بالغرفة مليئة بالرغبة و الشهوة يكاد يختنق برائحة فرموناته .. و  جيمين كان يقود ذئب جونغكوك للجنون.

Fake boyfriend \\ AU +19Où les histoires vivent. Découvrez maintenant