Part 20

5.6K 308 42
                                    

The song 👆🏻

|happiness or sadness|


ظـهر يونجون مع عدة أطباء وممرضين حيث وجوههم تبدو عليها الاجهاد ... فور ما سمع جيمين صوت فتح الباب وقف بسرعة وهم راكضا الى يونجون ليسأله عما حدث ، أنزل يونجون رأسه الى الارض بحزن ليردف : لقد فعلنا ما بوسعنا
جيمين ببكاء : ماذا ؟ ماذا يعني هذا ؟ أين هو يونغي همم ؟ لما لم تخرجه معك ؟
يونجون والدموع تتجمع في عيناه : أنا آسف ..شهقة..لم استطع..شهقة..انقاذه
فتح جيمين عيـناه على وسعهما وكأن شريط الذكريات يمر من أمامه بسرعة هائلة ليردف بصدمة غير مصدق : هل.. هل مات ؟ هل رحل وتركني ؟ ما الذي تقوله ؟ -يضحك بهستيرية- أنت تمزح معي بالطبع هذا مقلب ، يااه يونغي اكره مقالبك انها مؤلمة .. -يبدأ بالبكاء- مؤلمة جدا
جلس يونجون على الارض بشرود بينما دموعه تخونه لتنساب على وجنتيه وسرعان ما سمع صوتا قادما من الممرضه خلفه حيث تصرخ : ايها الطبييب عاد نبضه ، انه حي انظر ... ان الاجهزة مستقرة .
وقف يونجون بسرعة وعاد ركضا الى غرفة العمليات واغلق الباب خلفه غير سامح لجيمين بالدخول ...
جيمين بسعادة : انه حي ، حي لم يتركني ... انظر ابيك ما زال معنا بُني ، انه يكافح ليبقى ...

<بعد مرور ساعة>
خرج يونجون وترتسم على شفتيه ابتسامة واسعة ليقول : انه على قيد الحياة ، لقد نجحت العملية

لم يصدق جيمين ما سمع لكنه سرعان ما فقد توازنه ليقع ارضا وهو يسمع الضجة حوله بينما رؤيته تتلاشى شيئا فشيئا .

فـي الجهـة الأخـرى :
تـاي بنفسه والقلق يأكله : لما لا يجيب هذا على الهاتف واللعنة لقد اتصلت ٤٥ مرة ورفضها كلها ، هل تسرعت فعلا في القاء تلك الكلمات ؟! اااه تاي لما لم تنتظر قليلا ، مهلا هل يمكن ان غضبه نابع من ذكري لاخيه ؟ لقد كان حزينا وهو يتكلم عنه في معظم الأوقات ... تشه من هذا الذي يطرق الباب تبا ليس وقته الان .

تاي : قاادم لا تكسروه رجاءً
فتح الباب ليرى جونغكوك والذي ترتسم على وجهه ملامح غريبة ... أو لنقل باردة بعض الشيء .
تاي : كوكيي لقد اتصلت بك كثيرا ، لما لم تجب كنت قلق .
جونغكوك ببرود : لننفصل .

___________________________
A lil short I know
What do you think ?

___________________________A lil short I know What do you think ?

¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
Brother ?! Donde viven las historias. Descúbrelo ahora