Enjoy 😝
Comments and vote 🥰
~~~~~~
عندما يرى الجراحان بعضهما البعض في العمل مرة أخرى ، لم يتحدثوا عن ليلتهم في منزل جيمين.
و واصلوا المضاجعة دون التحدث عن ذلك حقًا بإستثناء الآن ، يجدون أنفسهم يمارسون الجنس بشكل أقل وأقل في المستشفى وأكثر وأكثر في راحة وخصوصية منازلهم حيث لا داعي للقلق بشأن التسرع أو أن احدما سيكتشفهم .
توقفوا أيضًا عن الهراء بقول : "هذه هي المرة الأخيرة" في نهاية كل مضاجعة.
هذا ليس فقط بسبب أنهم يعرفون بأنهم لا يقصدون ذلك ، ولكن أيضًا في الغالب لأن جيمين دائما سيرحل قبل أن يستيقظ جونقكوك بغض النظر عن مكان من !
لذلك ليس لديهم حتى فرصة لقول هذه الكلمات.
يبدو أن جيمين دائمًا يستيقظ أولاً ويغادر ، لذا لا يحتاجون إلى التعامل مع الجزء المحرج من ممارسة الجنس : في الصباح التالي عندما لم يكونوا جلد على جلد أو في حالة دوار من ذروة النشوة الجنسية.
هذا حتى...في يومًا ما ، أستيقظ جيمين في سرير جونقكوك و جراح الصدمة غير موجود .
جيمين مشى مجرجرا اقدامه في جميع أنحاء الغرفة مسرعًا ليتقط ملابسه ويرتديها وكأنه طالب جامعي مخز من جديد ، يريد أن يهرب من شقة جونقكوك عندما سمع شيئًا من خارج غرفة النوم.
كان جيمين متأكدًا من أن جونقكوك قد رحل حتى يتمكن من المغادرة بسلام بمجرد أن يستيقظ دون الحاجة إلى مواجهة بعضهما البعض ؛ بعد كل شيء كان هذا هو هذا النظام خلال الأسابيع القليلة الماضية.
حسنًا ، نظام جيمين ، الذي كان متأكدًا من أن جونقكوك يفضله أيضًا.
لكن كلما اقترب من باب غرفة النوم ، يسمع المزيد من الأصوات.
فتح جيمين الباب بهدوء ، و ادار مقبض الباب برفق حتى لا يصدر صوتًا.
أخرج رأسه و رأى جونقكوك عاري الصدر في المطبخ يطبخ الطعام على الموقد.
اللعنة. لماذا هو في المنزل ؟؟
جيمين أغلق الباب بهدوء ونظر إلى الوقت. ٧:٣٣ صباحا.
كان لا يزال مبكرا جدا! كان من المفترض أن يكون هو من استيقظ أولاً! لماذا استيقظ جونقكوك مبكرًا ؟! ولماذا لم يرحل حتى يتجنبوا المواجهة بعد الجنس ؟!
جيمين هلع من الوقوف هناك وهو يفكر في ما يجب فعله.
يمكنه العودة تحت الأغطية والتظاهر بأنه نائم بأمل أن يغادر جونقكوك شقته ليقوم بشيء آخر ، أو يمكنه فقط الجري والخروج قائلا وداعًا سريعاً -
VOCÊ ESTÁ LENDO
A dose of a salt || جُرعة من ملح
Fanfic[بارك جيمين]، جرَّاحُ قلبٍ شهير عبقريٌ فذ ، مُعجِزة طبيَّة أفضل جرَّاح في المشفى، لطيف ، ودودٌ وصبور، وهو أيضًا ابن رئيس المشفى، لكن لا أحد يحتاج إلى معرفة ذلك، منذ أنه عمل من أجلِه وكسب كل ما أنجزه من تلقاءِ نفسه، دون مساعدة والده والجميع يحبه...
