Enjoy 😝
Comments and vote pls 🥰
تفضلوا انصدموا من شخصية جيمين المنفصمة والغيورة 🤪
وطبعًا للي يسأل ترا جيمين قعد لما قاله جونقكوك
" أبقى " 🥺
~~
من ذلك اليوم فصاعدًا ، أصبح كل يوم يبدو وكأنه يوم جديد ،ينتظرونه بحماس الأن لكل من جيمين و جونقكوك .
لا يعني ذلك أن جيمين لم يكن متحمسًا للحياة في السابق أو أن جونقكوك لم يجد العمل كجراح محمسًا بالفعل
شيء ما قد تحول في الهواء بينهما على الرغم من عدم وجود كلمات صريحة حول الديناميكية بينهم . لا شيء يذكر شفهيا.
ومع ذلك ، توقفوا عن المضاجعة تمامًا.
لقد كان لديهم فقط تفهم غير معلن بأنهم لن يلعبوا في الأرجاء بعد الآن.
توقفوا عن إغلاق أبواب الخزانات والغرف الفارغة ، وضرب أجسادهم وشفاههم معًا.
توقفوا عن التقبيل. الامتصاص. المضاجعة المختله ... كلاهما فقط توقفا.
هذا فقط حدث بهذه الطريقة.
لكن ذلك لا يجعل مقابلتهم لبعض أقل مللاً.
كل يوم يمشون عبر الأبواب المنزلقة لمركز SMC وهم يعلمون أنهم سيقابلون الآخر ، لا يمكنهم الانتظار لبدء مناوبتهم.
حتى في الأيام التي لا يكون لديهم فيها أي سبب للعمل بشكل مباشر ، الحصول على لمحات من بعضهم البعض في الممرات دون أي شيء سوى إيماءة بسيطة كـ سلام و الابتسام عند العبور بعضهم البعض .
أو مشاركة كوب قهوة سريع في الردهة بجوار آلة البيع أو القيام بالتجول في حديقة الشفاء لتمديد أجسادهم بعد عملية جراحية مكثفة
أو حتى شرب البيرة بعد العمل في البار المعتاد ... كل هذا يجعل قلب الطبيبين يرفرف بالتوتر و الفرح.
كما لو أنهم لم يروا بعضهم البعض عراة بالكامل. كما لو أنهم لم يفصلوا أجساد بعضهم البعض بأيديهم وشفاههم.
كما لو كانوا غرباء جدد يلتقون الآن للمرة الأولى من جديد ...
كما لو كانوا يتراجعون إلى الوراء بدلاً من الترتيب التقليدي للأشياء .
~~
مشي جيمين عبر الأبواب المنزلقة من غرفة العمليات ، و خلع غطاء رأسه والقناع عندما وقف زوج المريضة التي أجرى عملية جراحية عليها و ركض إليه بشكل متوتر عند رؤية الجراح.
YOU ARE READING
A dose of a salt || جُرعة من ملح
Fanfiction[بارك جيمين]، جرَّاحُ قلبٍ شهير عبقريٌ فذ ، مُعجِزة طبيَّة أفضل جرَّاح في المشفى، لطيف ، ودودٌ وصبور، وهو أيضًا ابن رئيس المشفى، لكن لا أحد يحتاج إلى معرفة ذلك، منذ أنه عمل من أجلِه وكسب كل ما أنجزه من تلقاءِ نفسه، دون مساعدة والده والجميع يحبه...
