دينق دونق~
استحق هواش.. بس يو نو منجد صعب كل شي حولي، ذا البارت طويل تعويضًا..
انجوي♡︎
_____________________
لأنهُ خارِجُ تَصنِيفُ البَشر.. خارِجٌ عن المألوف.. لأنهُ جَعلَ مِني أحمقًا بَعدما كُنتُ أقول لهُ 'لكَ الحَمقى فَقط يَقعُون'
..................
"سأكُونُ مَعُكَ وَ معِي غارسلِيك.. وَ ماجستِيك تَملكِكَ بالفِعل مُنذُ أنّ وَضعتَ عَليها بَتلَةُ الياسمِين"
تَايهيونق كَانَ يَنظُرُ بِحزم إلى عَينان جُونغكُوك، الشَمسُ ساطِعة لَكِنّ الزَمهرِير وَجِيدٌ يَلفحُ بِرياحَهُ البَتلاءُ جُل مَا يَرتكِزُ أمامَهُ بِلا أناةٍ أو سَكِين.. تتراقَصُ الأعشابُ الصفراءُ فِي مَا بينُها وَ تُعانَق الزُهور بَعضها، وَ الآخَرُ مِنها يَصتدِمُ بَغتةً فِي الأخرى كَسهامٍ اُطلقِتَ بغتةً فأصابَت المَنيع
مَد تَايهيونق يَدهُ وَ تلَاحمَ كَفهُ بِكف جُونغكُوك مُجددًا، كَانت المَرةُ الثانِيةُ لِهذا اليوم بِامتزِاجُ كَفيهُما، اعتدل وَاقِفًا لِيُحاذِي جُونغكوك بِوقوفه
"اذًا تايهيونق مُجددًا.. رَكِز وَ افعل الخطوات كَما علمتُك بِهدوء، دع ماجستِيك تلاحِظُك أولًا وَ أكمل الباقِي لِوحدك تستطِيع فِعلها"
أومَأ تايهيونق لَهُ وَ وقفَ أمامَ مَاجستيك، أخذت يدَهُ تَمسح عَلى خُصلاتُها البيضاء، عَيناهُ مُتمركِزةٌ على عَينانُ ماجستيك
"مَاجستيك.. جلالتُك يا صغيرة اُنظرِي لِي وَ اشعُرِي بي وَ كُوني فِي دَربِي رَفيقة.."
ابتَسمَ مُقتَرِبًا مِنها وَاضِعًا جَبينهُ على رأسُ ماجستيك وَ ما زَالت يَدهُ تُراقِصُ خُصلاتُها تَحتَ أنظارُ المُدرِب جِيون الذِي يَنظر بِصمتٍ فقط.
"هَيا لِنذهب سويًا جلالَتُكِ ماجستيك.."
هَمسَ لها وَ ذهب للجانِب مِنها وَ طبقَ ما قالهُ جُونغكوك لَهُ بِحذافِيرَهُ، وَ كان جونغكوك بِجانِبهُ كَيّ يُساعدِه إن سَقط
اعتلى تايهيونق ظَهرُ ماجستيك وَ شعَر بالهَواء وَ أنفاسهُ تَهرُب مِنه، كَانت مَشاعِرهُ لا تُصَف..
"أحسنت.. إنتظر قليلًا سآتِي معك فقط لحظة سأُحضِر غارسلِيك"
نَظرَ لهُ تايهيونق بصمت وَ بقي يَنظُر لِجونغكوك وَ هو يَفعلُ ما قالهُ، ما هِي إلا ثوانِي وَ كانَ جونغكوك وَ غارسليك بمحاذاة تايهيونق وَ ماجستيك
أنت تقرأ
𝗠𝗔𝗝𝗘𝗦𝗧𝗜𝗖|𝗧𝗞
Fanfictionعائلة كيم معروفين منذُ نعومةِ أظفارهم بهوسِهم بالخيُول وَ فوزِهمِ بسباقاتهِ، وهذا العام على كيم تايهيونق الفوز بأكبرِ سباقِ لكن ليسَ لديهِ اي اهتمام بتراهاتِ أجداده وعائلتهِ ويُسِئُ إلى كلِ من يدربه حتى يُطرد.. فـ كيف سيكمل هذا اِذا كَان المَسؤولُ ع...