البارت 4

357 44 135
                                    

هااااي  يا حلوين بفضل تشجيعكم لي قررت نزل بارت جديد بأسرع وقت بتنما يعجبكم ولا تبخلو عليي بتصويت
لنبدء

جوليان " ألن تجيب "

ليام " لا متئكد أنه جدي ولا طاقة لي للنقاش معه الأن "

ظل الهاتف يرن طويل ولكن ليام لم يجب كان مركز بنظره على الطريق

جوليان " ما بك "

ليام " لا شيئ ، أتريد أن أوصلك للمنزل "

جوليان بهدوء " أنا أعرف وضعك هذا ليام لا تصمت أخرج مافي قلبك "

أبتسم ليام أبتسامة باردة وقال
" قلت لك لا شيئ متعب وأريد النوم "

إيما
"وكئنه سيجيب ذالك الأحمق كل ما يحدث معي بسببه "
جلست على الأرض بعد أن أنهكت من طرق الباب أرتكت بظهرها على الباب وضمت ركبتيها إلى صدرها وهي تهدء نفسها

" لا بئس إيما لا وجود اللأشباح أنهم خرافات لا تخافي وتنفسي اياكي وتوتر متئكدة أن صوفي ستلاحظ غيابي "

صوفيا

كانت تجلس في المطعم وتنتظر جوليان نظرة إلى الساعة في يدها فرئت أنها تجاوزت العاشرة مساء

" حسنا سيد جو أن كنت لن تأتي فأنا سأذهب أليك

جوليان
خرج من الحمام وهو يلف المنشفة على جزعه السفلي جلس على الكرسي ونظر إلى هاتفه
"تلك المجنونة هل لازالت تنتظرني "

تفحص هاتفه ولم يرده إي أشعار منها
" هذا أفضل يبدو أنها يئست "

عندما قاطع تفكيره صوت طرق على باب غرفته وعندما أذن لها بدخول
" سيدي هناك ضيفة لك تنتظرك في قاعة الضيوف "

جوليان " ضيفة في هذا الوقت من تكون "
الخادمة "أسفة سيدي لكنها لم تخبرني من تكون "

جوليان " حسنا أنا قادم "

أرتدا ثيابه وعندما نزل تفاجئ بصوفيا"كيف أتيتي إلى هنا "

صوفيا وهي تبتسم "عندما لم تأتي قلت أتي أنا أليك"
ليام

دخل إلى المنزل بهدوء على غير عادته حتى أنه لم يذهب ويلقي التحية على جده صعد إلى غرفته رما بهاتفه ومفاتيح سيارته على الطاولة ورتما بجسده على السرير أخرج صورة من تحت وسادته وأخذ يتكلم معها

" أشتقت لكي أمي، أسف الأني أخلف بوعدي وأيئس أحيانا لكن صدقيني الشوق يقتل صاحبه "
هربت دمعة من عينيه

طرق باب غرفته ودخل بيير
" سيدي متى عد هل ترغب بتناول العشاء "

مسح دمعته فورا ووضع أبتسامته المعتادة على وجه ونهض وهو يتحدث
" بربك بيير ألا تنام أنت "

بيير " لا أنام قبل أن أتئكد من نومك سيدي "

ليام بضجر " ورحمة أرجوك كفى عن قولي سيدي فقط قل ليام يا رجل أنا أصغرك بخمسين عام "

 مكتملة  Liam Where stories live. Discover now