في البداية شكرا لكم صديقاتي على دعواتكم الجميلة التي ساعدتني حقا وبدئت أتماثل للشفاء .... كما ترون أنه البارت الأخير أرجو أن ينال أعجابكم .أتمنى لكم دوام الصحة والعافية دائما
😙😙😙😙😙😙😙😙😙😙😙😙
وصلت ستيسي برفقة أيدن إلى المرفئ
أيدن وهو ينظر حوله بتعجب
"لما اتيتي ألى هنا أنه مكان مهجور "
ستيسي " وهو المطلوب "
وما كادت أنه تنهي كلامها حتى سقط مغمي عليه أثرا ضربة تلاقها على رئسه
ستيسي " يبدو أنك ضربته ضربة قوية "
ليو " كنت أتمنى قتله أيضا "
داني "أحسنتي أنتي ممثلة بارعة "
جوليان "دعونا نبدء عملنا "
وبينما جوليان وداني يقيدان أيدن خلع ليو سترته ووضعها على كتفي ستيسي ، نظرت له وقالت
"لما أنت غاضب "
ليو وعلامات الانزعاج على وجهه
" كان هناك ألف طريقة الاحضاره غير هذه "
ستيسي وهي تنظر له بتعجب
" هل أذعجتك الخطة "
اراد ليو التحدث لكن قاطعه صوت إيما
" شكرا لكي ستيسي "
ستيسي بمرح "أشكريني عندما تنجح خطتنا ، تعالي النجلس خارج ريثما يقوم الشباب بعملهم "
خرجتا وجلستا على طرف الرصيف ووضعتا قدمهما داخل الماء ، كانت إيما تنظر للقمر بشرود
ستيسي " لا تحزني إيما سيعود كل شيئ السابق عهده "
إيما ولم تبعد نظرها عن القمر
" كنا سنذهب اليوم في موعد قال أنه هيئ لي مفاجئا لا أعلم كيف تغير هكذا فجئا "
ستيس وهي تفرك رائسها وتبتسم
"أنا أعرف المفاجئا حدثني عنها لكن لن أخبرك لتبقى مفاجئا "
إيما " حقا يبدو شخص أخر عندما يغضب، "
ستيسي " حسنا أنا أعرف كيف ستخرجين من حزنك هذا "
أخرجت هاتفها وطلبت رقم ليام وفتحت مكبر صوت
أتها صوت ليام الهادئ
" أهلا ستيسي لما لم تعودي للمنزل بعد "
ستيسي " بصراحة أنا مشغولة قليل كنت اتناول العشاء مع أصدقائي "
ليام " رائع كونتي صداقات بسرعة "
ستيسي "أقصد أصدقائك أيها الأحمق "
ليام "حسنا لما تصلتي "
ستيسي " لا شيئ أرد الأطمئنان عليك فقط "
ليام "سأغلق أن كنتي لا تريدين شيئ "
ستيسي " حسنا إلى القاء " أغلقت الخط ونظرت إلى إيما التي كانت تبتسم وهي تنظر أمامها
ستيسي بمرح "كنت أعلم انكي ستبتسمين عندما تسمعين صوته "
أما عن الشباب فقط كان ليو قد أبرح أيدن ضرب
أيدن " ماذا تريدون هل ليام من أرسلكم "
جوليان " لما كذبت وقلت لليام أنك تخنه مع إيما "
أيدن " أيها الأولاد فكو وثاقي أنتم لا تعلمون مع من تلعبون "
داني " تئكد أن قتلناك هنا فلن يستطيع أحد معرفت مكانك ،نقتلك ونرميك بلبحر "
أيدن " ماذا تريدون "
YOU ARE READING
مكتملة Liam
Teen Fictionصرخت به ":لقد اعتذر لك مئة مرة لما لا تفهم وترحل أبعد يدها بغضب وقال : هي أنتي يا عقلة الأصبع ألا تعلمين من أكون إجابته بغضب : من عقلة الأصبع يا عامود الأنارة ،لا يهمني من تكون فمن الواضح أنك فتى سيئ تكلم بهدوء بعد أن وضع أبتسامة خبيثة على فمه...
