سقط ليام على الأرض فاقد للوعي من شدة التعزيب ،بعد أن اخذ قبلة إيما الأولة
أخذت إيما تصرخ " لياااااام هيا أنهض أرجوك لا تستسلم أنهض ليااام"
دخل مايكل على صوت صراخها ووجد ليام فاقد الوعي بلقرب منها فتحدث من بين أسنانه
" كيف أستطاع الوصل إلى هنا، لم أتوقع أنه بهذه القوة "إيما تحدثت من بين دموعها" أرجوك دعه وشئنه صدقني لا يوجد أي علاقة بيني وبينه، هو لا يحبني يكذب عليك صدقني حتى أنا لا أحبه"
جلس مايكل أمامها القرفصاء وقال
" صغيرتي انتي لا تجيدين الكذب وقلقك عليه أكبر دليل ، أسمعي سوف تعتنين به حتى يستيقظ واعتقد أنه مصاب بلحمى سأحرر يد واحد لكي وأضع لكي الدواء لازم ليتعافى"إيما بلهفة " نعم نعم سأعتني به وتدعه يذهب أرجوك سأتي معك أين ما تريد فقد دعه وشئنه"
ابتسم مايكل أبتسامته المريضة وقال
" لا. لا. لا. لن أدعه بصراحة أعجبت بشجاعته وأريد أن ألعب معه ، هناك لعبة سأعلبها معه واريده بكامل قوته ،انظري كم انا لطيف ألم يقل انه يريد أن يتسلة "دخل ستيف ووضع علبة أسعافات أولية وفك يد واحد لها مثلما قال له مايكل وحرر قدميها
فتجهت بسرعة نحو ليام رفعت رئسه قليل ووضعته على ساقها وهيي تتحسس حرارته ، تحت أنظار مايكل الذي يغلي من الغضبتحدثت بخوف " حرارته مرتفعة جدا ، وتنفسه بطيئ "
مايكل " هو ميت بكل الأحوال "
وأشار لستيف وخرجا
إيما أخذت تضرب على وجه ليام بخفة
" أتسمعني أرجوك أجب حاول أن تبقى مستيقظ "كان فقط يتمتم " أمي أشعر بلبرد "
إيما "يا ألهي لقد بدء يهزي "أخرجت قطعة قماش من علبة الاسعافات ووضعتها داخل الماء ثم وضعتها على جبينه وهي تقول
" تماسك أرجوك "في منزل صوفيا
وصل أدريان ومعه رجال الشرطة بعد أن تحدث معه جوليان ووأوضح له الأمرأدريان " أخبارني عن كل شيئ تعلماه عن هذا المجنون"
الشرطي " نعم يا سادة لو سمحتم أي شيئ قد يفدنا"
تحدث مارتن " لا نعرف عنه الكثير وقد أخبرانكم بقصته"
الشرطي" حتى والديه لا يعلمان عنه أي شيئ وقالا أن قطع علاقته بهم منذ زمن "ماري "يا ألهي ساعد أبنتي "
أدريان " أبنتك سبب ضياع حفيدي"
مارتن بغضب " أنت يا هذا ، إيما لم تجبر حفيدك على صداقتها"
صرخ جوليان " لو سمحتما توقفا هذا ليس وقت العراك"تنهد أدريان وتجه بلكلام الشرطي" أظن الطريقة الوحيدة المعرفة مكانه تعقب هاتفه "
الشرطي " لقد عممنا صوره على جميع الدوريات حول المدينة ، وسنتعقب هاتفه "
YOU ARE READING
مكتملة Liam
Teen Fictionصرخت به ":لقد اعتذر لك مئة مرة لما لا تفهم وترحل أبعد يدها بغضب وقال : هي أنتي يا عقلة الأصبع ألا تعلمين من أكون إجابته بغضب : من عقلة الأصبع يا عامود الأنارة ،لا يهمني من تكون فمن الواضح أنك فتى سيئ تكلم بهدوء بعد أن وضع أبتسامة خبيثة على فمه...