اهلًا
بقول شي مهم..
سويتيز جيكي كذا و لا كذا رح يخضع لتي لا تتهاوشون تشونقهي بالفعل متزوجة و لو كان عندي نية اخليها تبقى و تعكر الفيك ما زوجتها، زوجتها لسببين اولها عشانها بالفعل تحب الي تزوجته و عشان يكون هذا سبب قاطع للتخطي بالنسبة لجونغكوك.. و الثاني عشان جيكي يستوعب شعوره لما يجي الوقت الصح و يكون بالفعل واقع لتايهيونق لكنه يظن انه عالق في تشونقهي و يصحى على نفسه.. متأخر
كأني حرقت؟ اوبس ..بس يعني.. كل أيام السنة بالنسبة لي أبريل سبق و قلت هالشي من قبل محد يدري وش بيصير لا تحطون ثقة مطلقة فيني تشونقهي مو موجودة بس غيرها موجودين (:
انجوي
____________
لا تَدَع بُذور نَباتٍ تُبغِضهُ ينمو في تُرابُكَ سهوًا... فالتخُلص مِنه يُعد كـالتخلصُ مِن قِطعةٌ في أرضك
ضجيج..
حُبٌ يتطايرهُ شَذاهُ في المَكان.. يدان تتعانقان..
"أنا واقِعٌ فِي الحُب مَعك...."
صمتٌ قَدّ حَلّ.. تتفارقُ اليَدان، وَ العينان تَذرفُان دمعًا فاضَ مِن المقام..
"أظننتَ بأنّكَ تستطِيعُ الوقُوع لِي لأنني ساعدتُك؟ فـلتضع حُروفي في ذِهنُك... لكَ الحمقى فقط يقعُون"
جَثى على الأرض مُتزامِنًا مَع حُطامُه، يجِلس كَسيرًا وَ تتناثرُ حَولهُ قِطعٌ خَرجت مِنه بينما تُقطِع جِنانَه
عُهودٌ قَد نُكِثت حِينما تَسلل الحُب بينُها، الأمرُ أشبهُ بِمن يطلُب مِن قاتِلهُ أنّ يرحَمه
صَدى الصمتُ حوله.. الصمت.. لماذا الصمتُ بِهذا الصَخب؟
"لا يقعُ لكَ سِوى أحمقٌ فقط.. اخُرج مِن حياتي للأبد وَ لا تعُد"
شهقاتٌ مَلأت المَكان، بينما ذهَب الآخر تارِكًا الجاثي أرضًا يُلملِمُ حُطامهُ قَد جُرِحَ بِه.. وَ التَفّ جِذعُ الألم على عُنقه يخنقهُ بِه..
أنفاسٌ مهزوزةٌ على أرضٍ عليلة تَحمِلُ جَسدًا ثقِيلًا فقط، قَد مَالَ إلى أنّ نسي كَيفَ يستقِيم، هُدمِت الجُدران حوله وَ علِق بالحُطام..
بكى وَ بكى كثيرًا إلى أنّ شَعر بأنّ عَيناهُ ستُقتلَع، دُجى الليل قد بدأ بالذهاب رُويدًا..
شهقةٌ أخرجتهُ مِن حُلمه البغيض.. استقام لِيجلِس بينما يجمع أنفاسه المُتثاقِلة، يدهُ تكاد تُحطِم صدرهُ لِشدة ما سدد لكماتهُ إليه.. الألمُ بغيضٌ جِدًا لم يشعُر بِه مِن قبل..
أنت تقرأ
𝗠𝗔𝗝𝗘𝗦𝗧𝗜𝗖|𝗧𝗞
Fanfictionعائلة كيم معروفين منذُ نعومةِ أظفارهم بهوسِهم بالخيُول وَ فوزِهمِ بسباقاتهِ، وهذا العام على كيم تايهيونق الفوز بأكبرِ سباقِ لكن ليسَ لديهِ اي اهتمام بتراهاتِ أجداده وعائلتهِ ويُسِئُ إلى كلِ من يدربه حتى يُطرد.. فـ كيف سيكمل هذا اِذا كَان المَسؤولُ ع...