عدت المنزل كانت ديڤيا تجعل ڤانيلا تغفو و هي هادئة بـطريقة مثيرة للريبة لذا إنتظرت حتى تنتهي ديڤيا لعلي أعلم ما تفعله لـتكون هادئة هكذا و بـالفعل فور أن أنامتها تقدمت نحوي بـبسمتها المعتادة التي أسرح بها لـثواني قبل أن أفيق لأبادلها الإبتسامة رادفاً
"عمل رائع.."
"شكراً لك سيد هوسوك رعايتها ليس بالشيئ بالغ الصعوبة.."
"بل هو كذلك كيف فعلتِ ذلك؟ هي عادةً لا تنفك تبكي.."
"فقط أرضعتها و لاعبتها و كل لوازم الأطفال ليس بـالشيئ الزائد.."
"تذكرت كونكِ أم ، ماذا عن أطفالكِ؟.."
"أنا أم لـطفلة صغيرة لكنها قُتلت.."
"مـ ماذا ؟ كيف؟.."
"هي طفلة غير شرعية كنت أخدم في منزل أحد أغنياء القرية المجاورة لكنه خدعني بـحب زائف و عاشرني بـالخفاء حملت منه بها و ظننت أنه سيـبتهج بها لكنه قابلني بـأمري بـإجهاضها كونه يمتلك خطيبة لم أرضى و حافظت عليها خيفة حتى ولادتها و حين علم بـأمرها هددني بها و أنه لن يتكفل بها و حين واجهته بـالإبلاغ عنه في مركز الشرطة أجر قاتلاً و سرقها مني و لم تعد.. لقد قتلها الوغد.. لقد قتل قرة عيني و هي بـعمر عدة أشهر.. حرمني من كوني أم خشيةً من الفضيحة و تهرباً من الكفالة.. حرمني منها.."
أنهت قصتها شاهقة تبكي بـحسرة على خسرانها لـطفلتها الوحيدة و آلمني قلبي لـسماع قصتها الوحشية لـتسترسل
لم أدرك ما أفعل حين تقدمت لـزرعها داخل حضني و هي لم تمانع بل زادت وتيرة شهقاتها و دموعها الفقدان هو أسوء الآلام.. ما بالك بـ فقدان أعز من تملك؟.. هو مقدار من الألم لا يُحصى و لا ينتهي..
يتبع...
К сожалению, это изображение не соответствует нашим правилам. Чтобы продолжить публикацию, пожалуйста, удалите изображение или загрузите другое.
الرجالة ولاد كلب..👍 و حبيبها الكلب نفسه ان مكانش حاجة تانية..👍
