. . . . . . . . . . . . .
-في قَصر السَيد لي-"كيف يسير الأمر مع تايونغ وزوجتهِ؟"
سأل الأب حَينما كان يعمل على حاسوبهِ الشخصي"بأفضل حال هل تريد الأتصال بِهم"
تحدثت الوالدة بِسعادة بعدما تذكرت تايونغ الذي يرسل اليها
صوره برفقة زوجته على الشاطئ كل صباح"نعم أفتقدت الى رؤيته.."
اومأ وهو يتوجه نحو قائمة المحادثات حتى يَستطيع الإتصال
بهما بعد أن أستقام مِن مضجعهِ يَقترب للجلوس بِجوار زوجتهِ التي بدأت تُرتب شعرها بأنتظار مكالمة الفيديو"تايونغ بُني كيف حالك"
نبس الأب بأبتسامة صغيرة"بخير أبي ماذا عنكم؟"
"نفتقد تواجدك،هيا الم ينتهي شهر العسل؟"
مازحهُ الأب بقهقهات طفيفة تحمل معها الشوق"لا يزال يتبقى أسبوعاً واحد على انتهائه ، اتركونا نستمتع كما نريد اليس كذلك عزيزتي؟"
"نعم نعم"
"يا ألهي كم انتما تتناسبان مع بعضكما ،اخبريني أليكسا كيف يتصرف معكِ شقيقي الأكبر؟"
أنضم جينو في تلك المكالمة"أنه مثالي ، انا اقع في حُبهِ كل يوم"
"عزيزتي لا تقولي هكذا انا اشعر بالخجل"
"كم انتما جميلان معاً ، سوف أبكي"
نبست الوالدة اخيراً تحمل معها ذلك المنديل الورقي لمسح دموعها بعد رؤية أبنها يعانق زوجته تحت انظارهم"امي لا تبكي انظري كم نحن سعداء ، بعد أسبوع سوف نعود الى سيول كونوا على انتظار"
أنت تقرأ
بِـ أستثنائَكِ || نُسخة ٢٠٢٣ T.Y NCT
عاطفية-بَعد ارِتكَابهُ أحد الأخَطِاء التي لا يُغتفر عَليِها ، يتَفاجئ الأبن المُدلل لي تايونغ بِعقَاب والدِه الذي كَانَ عبِارة عَن تَزويجَهُ رسَمياً مِن إِبنة إحد أصِدقائهُ. . . "وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ !ثُمَّ أمامَ القرار الكبيرِ جَبُنت" . . 𝑺𝑻𝑨𝑹𝑻�...