" من هو المحظوظ التي يجعلك تتذكريه
حتى في سهوك هكذا "
سمعت صوته الهادئ بالقرب مني
التفت سريعا حتى وجدته يقف في شرفته المقابله لي
" فراشتي "
أردفت غير مدركه ما تفوهت به للتو
والاخر فقط تصنم مكانه لقد كررت هذا اللقب مرتين عند تواجده هذه ليست صدفه
وقفت سريعا من مجلسي اتجه أكثر حيث الحافه لكي يتثني لي رؤيه وجهه أسفل النجوم
" اين كنت في الأيام السابقه
احم أ عني أنني لن اراك في المكتبه على غير المعتاد"
أردفت سريعا بحرج
جديا لا استطيع التحكم ب لساني عندما أراه
تحرك الاخر متجه لي مثلما فعلت
يقف بقرب سور شرفته ويسند يده عليها ويحتوي وجهه داخل كفيه
وكم كان منظره لطيف قابل للاكل
" كنت مشغول ب أمرا ما و كان علي السفر لجلب بقيه أغراضي وان اتمم عملا ما "
أجابني بهدوء ولا يزيح نظره عن اعيني التي تلمع ل أجله
ل أجل فراشتي وفقط
..........
ŞİMDİ OKUDUĞUN
احبَبتُك صُدفه
Kısa Hikayeوعيناك ك وطن كانت لي كلما ابتعدت رغبه في البحث عن الافضل أعود مره اخري متلهفه لشعور الدفئ الذي يخالجني عندما اسكن متأمله سواد عدسيتيك ..
