part•8•

1K 32 25
                                    

أنر تلك النجمة بالاسفل 🌟
و اترك تعليقاتك بين الفقرات كبصمة لك⁦☺️⁩🖤

أستمتعوا بالموسيقى أعلاه🎶

اعلم انني تأخرت بشكل مبالغ به فقد مرت سنة على آخر فصل من هذه الرواية لكنني لم أكن غائبة تماما فقد نشرت روايتين في هذه الفترة.(اطلعوا على رواية "عشر رسائل قبل وفاته"و رواية "يوميات ليلي عن هازل")
توقفت عن كتابة هذه الرواية لأنه احدثت الكثير من التغيرات بالقصة.
ما إن انتهي من الامتحانات النهائية لهذه السنة سأعود للتنزيل.
كما أنني بدأت بكتابة العديد من الروايات و المتأكدة أنها ستنال اعجابكم لكن سأحاول أن انتهي أولا من رواية رئيسة مكتب التحقيق.

.

أستمتعوا 😺

.

.

.

استلقى على ظهره لتعتليه مقبلة كل انش بعنقه مخلفة آثار داكنة، تُطلق تأوهات من بين شفتيه كلما غرست أسنانها بجلد رقبته.

"هل أنت مستعد عزيزي؟"

قالت بإغراء مبعدة رأسها عنه لتحتك بجزئه السفلي مما سبب بإطلاق غمغمة مكتومة منه.

"أنا دائما مستعد مامي."

أسترسل كلامه بنبرة منهكة تغلبها الشهوة و عينيه الذابلة مركزة عليها.

استبدلت مكانها من فوقه إلى بين رجليه، ساعدته في خلع ملابسه مخلفة قبلات رطبة على كل جزء يظهر من جلده.

أمسكت بقضيبه بين يديها تمسده ببطء فأطلق تأوهات خافتة مستمتعة، طبعت قبلة على مقدمته لتسري رعشة في كامل جسمه، أخذفته في جوفها بمهارة احترافية جعلته يقلّب عينيه في شهوة.

لمنعه من القذف، وضعت خاتما ضيق حول قضيبه، أدارته لتواجهها مؤخرته الوردية.
صفعت وجنتيها عدة صفعات لتحمر مخلفة آثار اصابعها بوضوح، بينما هو اكتفى بإطلاق صرخات مكتومة يمنع خروجها من خلال غرس وجهه في وسادته.

وضعت بعض المزلق حول فتحته مستمتعة بارتعاشه تحتها.

.

.

استمرت مضاجعتهم ساعات طويلة حتى بزوغ فجر يوم جديد ليغمضان جفنيهما من الإرهاق.

رئيسة مكتب التحقيق|18+P.JMOn viuen les histories. Descobreix ara