رئيسة مكتب التحقيق|18+P.JM

part•10•

أنر تلك النجمة بالاسفل 🌟
و اترك تعليقاتك بين الفقرات كبصمة لك⁦☺️⁩🖤
.

يا جماعة باخر فصل ما كان في أي تفاعل أبدا يعني عدد القراء ماشاءالله مو قليل أبدا بس عدد اللايكس و الكومنتس مافي يعني أكيد تفاعلكم مع الروايه هو الشي الوحيد يلي يخليني اكملها بس يعني حاولو بليز تتفاعلو.
و شكرا 💛

.

.

.

ألا تزالين معجبة بي صغيرتي ايروس؟"

قال بنبرة خبيثة و مثيرة بنفس الوقت مع ابتسامة جانبية ساحرة على شفته بينما يلمس شفتها السفلى بإبهامه.

"رؤيتك أسفلي منتشية أحد الأكثر المشاهد إثارة و التي أثارت ذكورتي."

بعد عدم تلقيه جوابا منها همس بأذنها فحمل يدها الرقيقة فوق ثوب ذكورته الخشنة.

"أحقا تريدين هذا؟"

سألها لكتفي هي برسم ابتسامة لعوبة دالة على رغبتها به.

ما لبث حتى ساجم بين شفتيهما في قبلة جامحة، نزل إلى رقبتها واضعا قبلات متفرقة حارصا على ألا يترك أية علامة مثيرة للشبهات.

ايروس بالمقابل سللت يديها داخل قميصه لتسبح بأريحية على ظهره العريض متحسسة نعومة جلده الشاحب شديد البياض، لتنتقل إلى بطنه صعودا إلى صدره متلمسة كل عضلة  بجسمه.

استمرت مداعبتهما لبعضهما البعض التي واكبتها قبلاتهم المتعطشة لينزل إلى انوثتها بعد أن جردها من ملابسها كاملة ليجدها مبتلة.

داعبها بلسانه لتمسك بخصلات شعره مندفعة بوركها أكثر ناحية وجهه، و هو بالمقابل إلتهمها بنهم مصدرا أصوات دالة على اعجابه بما يتذوق.

علم أنه وجد بظرها حينما تأوهت بغنج و انكمش ظهرها كالقطة ليركز في المكان ذاته بينما هي تتقلب أسفله في رغبة و نشوى و لم يطل الأمر حتى قذفت في فمه لتتنهد في ارتياح.

بعد أن ابتلع قذفها في تلدد، استقام ليقبل جبينها متلمسا خصلات شعرها.

"لقد أحسنت صنعا جميلتي، لقد كنت رائعة"

قال كلماته لينهض عنها بعد أن غطى جسدها مبتعدا عنها.