سجينة الاسوار الشائكة

البارت الثاني

فانزاتي فانزيزي فانزوزو رأيكم يهمني🌹🌹
رواية : رواية #سجينة_ الاسوار_ الشائكة 👸🏰
البارت الثاني ❤❤
يمان  كريملي رجل  اعمال طموح شاب في اوائل الثلاثينيات من عمرة يملك من الثروة والقدرة الكثير لدية ميول متعددة في الاعمال منها ماهو  فنادق وشركات سياحه ومطاعم فاخرة ومنها ماهو شركات شحن وغزل ونسيج  ....الخ
تزوج يمان وهو في الخامسة و العشرين من عمرة ورزق بطفلين يوسف وجيرين الا انه بعد الزواج بسنتين استحالت الحياه مع يلديز زوجتة اتفقا الطرفان علي الطلاق علي ان تسافر يلديز  للحياه مع اخيها علي  في الخارج وعلي  ان يري يمان اطفاله متي يشاء واذا احتاجهم في وقت  وفي اي مكان لا ترفض يلديز  ابدا
يعيش يمان في قصر كبير مع عمتة سلطان واخية ضياء  وزوجتة اخيه اقبال واخت زوجة اخية زوهال ...بعد الطلاق كانت دائما العمة سلطان ما تلمح ليمان بالزواج من زوهال ولكنة لطالما  لم يراها امراتة ابدا ولم يعيرها اي اهتمام
كان العم يوسف وعارف بابا  وابراهيم شاشماز اصدقاء  طفوله شبا سويا منذ الطفوله   ...كان ابراهيم شاشماز يعشق جميله  كثيرا  ولكن  كانت جميلة والدة سهر  تعشق  عارف  بابا  كثير وتزوجتة سرا خوفا من عائلتها الغنية المتسلطة  ....الا انه قي ليله شتاء عاصفة كانت جميله ذاهبة الي منزلها خرج عليها شاب غني مدلل وحاول ان يسلب شرفها الا ان عارف بابا تصارع معة كثيرا الي ان انهي امرة بيده وجعله يلفظ انفاسه الاخيره ...كانت عائله الشاب القتيل من اغني اغنياء تركيا   ..ادخلوا عارف بابا الي السجن    وسلطوا محاميهم ان ياخذ اقصي عقوبة  الي ان حكم علية خمسة عشر عاما .... في هذه الاثناء كانت جميله حامل ولم تكن تعلم   ماذا تفعل
امنها بابا عارف لصديق حياتة العم يوسف وطلقها واجبرها علي الزواج منه  لكي تحمي نفسها من العائله  عندما يسألها احد عن والد الطفل ...
عندما انجبت  جميله سهر تكفل بها العم يوسف واعطاها اسمه ووقتة وحياتة ... ظلا جميله ويوسف  وفيان لبابا عارف يعيشان معا كالغرباء الي ان توفاها الله عندما كانت سهر في العاشرة من عمرها ...  عندما خرج بابا عارف من السجن  ساعدة العم يوسف كثيرا فقد باع المطعم ليمان كريملي واعطي نصف ثمنة لبابا عارف ليبدا به حياتة  والنصف الاخر امنه عليه لدراسه سهر وزواجها ....
كان يمان يعمل عند بابا عارف في مطعمة الصغير منذ ان كان طفلا  في الحادية العشر من عمرة  ليساعد عمتة سلطان في امور الحياه ومعالجة اخوة المريض فعارف بابا من علمة ادارة الاعمال حتي انه اعطاه مطعمه ليكمل العمل به عند دخوله السجن وامنة علية الي ان يعطي نصف ما يخرجة المطعم شهريا للعم يوسف ولكن رفض العم يوسف ان يقبل من يمان اي اموال وقام هو بالعمل من اجل جميلة وسهر   ..اصبح يمان طموحا ....فالمطعم اصبح سلسله مطاعم  ثم تبعها شركة سياحة  ثم فنادق .......الخ الي ان اصبح   يمان كريملي المعروف المشهور بتركيا اجمعها ..  عندما علم يمان ان عارف بابا خرج من السجن  وان العم يوسف هو من ساعدة حاول ان  يرجع الية مطعمة من جديد ولكن رفض العم يوسف ايضا ان يقبل بذلك  اضطر يمان ان يعرض علي العم يوسف المطعم مقابل ايجار بسيط كل شهر لكي يوافق  العم يوسف..... الح العم يوسف علي بابا عارف ان يواجه ابنته بالحقيقة كثيرا وان سهر تكون ابنتة  وولكنة  رفض  ان يواجهها عندما  راها تعيش حياه مستقره  وهادئه معه  الا انة طلب منه ان تكمل سهر دراستها و ان ينتقلا  للعيش باسطنبول لكي تكون سهر بجانبة  ....جهز بابا عارف المنزل الذي بجوارة وقيدة باسم سهر وانتظر ان ينتقلا العم يوسف وسهر الي اسطنبول الي ان علم من نديم  ان العم يوسف توفاه الله هو الاخر..