البارت السابع

887 68 0
                                    

فانزاتي فانزيزي فانزوزو رأيكم يهمني🌹🌹
رواية : رواية #سجينة_ الاسوار_ الشائكة 👸🏰
البارت : السابع 🌸🌸
سهر :سليييييييييييم😢😢😢😢
سليم : نعم سليم هل مازلتي تتذكريني
خافت سهر وحاولت ان تغلق الباب ولكن كان سليم الاقوي ببنيانة المشدود دفع الباب للداخل فصدمت سهر في الحائط....بدات سهر تتراجع للخلف بينما سليم يتقدم بغضب شديد كادت عيناه تخرج من بين راسة من شرار النار المتطاير منهما
سهر: ماذا تريد سليم
سليم : انتي تعرفين ما اريد سهر
سهر :ارجوك سليم اخرج للخارج
سليم :انا لن اخرج ولن اتركك بين يدي هذا القذر مرة اخري اما ان تكوني لي او لا تكوني لغيري ابدا ...
سهر :ارجوك يمان هنا بالفندق اذا علم بوجودك سيقتلك
سليم : بل انا من سيقتله وهو علي قيد الحياه عندما يري حبيبته بين احضاني وانا اتغذي علي اهاتها سأجعلة يبكي من الحسرة عندما يراني المسك واتحسس كل قطعة في جسدك
القاهاا سليم ارض واخذ يمزق ملابسها وبدا يتحرش بجسدها من الاعلي للاسفل .
دخل يمان الغرفة وجد سهر مستلقية علي الكرسي وهي تتعرق
يمان :سهر هل اتتي بخير
صرخت سهر وهي تستيقظ من غفوتها
سهر : سليييييييييييم
يمان :تمام انتهي ...كان كابوس وانتهي
اخذت سهر تبكي بين ذراعية وهي خائفة
سهر : لقد خفت كثيرا ...لقد غفوت قليلا ...اعتقدت انه حقيقي
يمان :تمام لا تخافي واهدئي
سهر : ارجوك لا تتركني
يمان :اهد ئي وحاولي ان تسترخي فانا بجانبك
حملها يمان الي الفراش واخذ يهدأ من روعها الي ان نامت بين ذراعية ..شد عليها يمان الغطاء وجلس ينتظر بجوارها
بعد ساعة استيقظت سهر من نوم عميق لتجد يمان جالس بجانبها ويناظرها من وقت لاخر
يمان :هل اصبحتي بخير
سهر :نعم اصبحت بخير ا سفة لقد أضعت علينا الاحتفال
يمان :لم يضع اي شي هيا لنذهب ولنتناول عشائنا براحة اذن
سهر :تمام ...هل ستنتظرني قليلا حتي اتجهز
يمان :هذه المرة سوف اجهزك بيدي
اخذ يمان يدللها وحملها بين يدية وادخلها للحمام وغسل وجهها واخذ يداعبها بالماء لتنسي الكابوس الذي مرت به
سهر :تمام انا ساهتم بالباقي
يمان :ولماذا انا هنا اذا
فتح يمان الخزانة واخرج صندوق به فستان اخضر انيق قصير ذات حماله واحدة وحذاءاسود رقيق يليق به
سهر :جوزال ...هل هذا لي
يمان : اري انه سيليق بهاتين اللؤلؤتين خاصتي
عانقتة سهر وشكرتة
سهر :سابدله بالحال .
وقفت سهر لبرهة من الوقت وهي تنظر اليه وتترجاه بعينيها ان ينتظرها بالخارج ولكنة استعمل حقة كزوج مستقبلي لها وقام بمعانقتها من الخلف
يمان :هل تخجل حبيبتي مني
سهر :شى......اعتقد
يمان :هششششش ..وقام بفتح سحاب فستانها بهدوء
ارتجفت سهر وواستدارت لكي يكون وجهها له وحاولت الابتعاد بقدر المستطاع
سهر :انا سأحل الباقي
ولكنة لم يتركها تبتعد وطاردها الي ان سجنها بين ذراعية
وأخذ يسقط حمالات الفستان رويدا رويدا وسط ارتجاف كل منهما ليطفئوا نار الغريزة المستعرة بين اجساد كليهما ووسط نظرات ملتهبة مشتعلة من الرغبة المؤلمة والملحة للخلاص مما يعتريها
احاطها يمان بذراعية واخذ يتحسس شعرها نزولا الي رقبتها مرورا بظهرها ثم بدا يأخذ الانفاس الطويلة لرائحتها الخصبة لتدخل بين ضلوع صدرة المتوهج بالاثارة ..ثم غرس انفة بين تفاصيل شعرها الطويل المنسدل خلفها ثم بدا يتوغل بتفاصيل جسدها الممشوق ويتأملة ويستمتع بتفاصيلة .ويوغل اصابعة بين ثنيات جسدها الغص الناعمه ليتعرف عليها .الي ان اثارتة اهاتها المتطلبة وأشعلت فتيل قنبله علي وشك الانفجار فأسقط الفستان ارضا وبدأ هجومة اللذيد بداية من التقبيل بالرقبه الذي خدرها وجعلها تفقد وعيها الاشعوري بين يدية وايقظ جماح الرغبة الملحة المتسلطة التي لا تستطيع رفض الحاحة لفض رغبتة بين يديها ..وأثار انوثتها المكبوتة عندما داعب شفاها وقام بالتهام كل منها علي حدة ..وداعب لسانها وامتص رحيقة المعسول ....حملها بين ذراعيه ووضعها علي الفراش وهي خجله ومترددة من حالها
سهر :يمان الن نذهب للعشاء للاحتفال
يمان:اري ان الاحتفال هنا افضل لكلينا
سهر :كنت تريدني ان ارتدي الفستان
يمان :اعتقد اني غيرت رأيي فرؤيتك بدونة قد راقت لي اكثر
خجلت سهر واختبئت بين ذراعيه الي ان بدأ يمان يتخلص هو الاخر من ملابسة اغمضت سهر عينيهاوتركت نفسها بين يدية الي ان بدات تلمس جسدة العاري الذي اصبح يعتليها وتتحسس تفاصيله الخفية التي لم ولن يشعر بها غيرها فبدأت هي الاخري ان تبادله القبلات والاحضان وتتفنن في اثاره رجولتة وما ان اقتربا من هدفهما الي ان سمعا طرقا علي الباب
نديم : سيد يمان هناك حاله طارئه في المنزل وانت لم ترد علي هاتفك
يمان :اول شئ سافعله بالغد هو ان افصل نديم من العمل
ابتسمت سهر ونظرت له بخجل
سهر :اعتقد انة شئ مهم
نديم :المنزل في حاله فوضي
اضطرب يمان وحاول ان يهدئ من روع نفسة ويتماسك امام سهر
يمان :اعدك اني ساعوض لنا هذه الليله لم اكن اتمني ان تنتهي هكذا ابدا
خجلت سهر ووصعت الغطاء علي وجهها

سجينة الاسوار الشائكة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن