✨..
___________
" ولكن اين جوليان وليليان؟. "
سألَ تايهيونغ فور دخولهم لغرفة الطعام
" انهما في المدرسة، "
اجابت لورا ليومئ بتفهم
" كيف تتوقعان ردة فعلهما عندما يرونني؟.. "
سألَ تايهيونغ مبتسماً بينما يتناول الطعام بشهية مفتوحه على غير العادة،
" صدقني سيطيران من الفرح وسيأخذانك لمقهاهما المفضل لتأكل معهما المثلجات "
قالت كلارا بضحك ليقهقه تايهيونغ بخفه متخيلاً فرحتهما
" ليلي هل ستذهبين للشركة؟. "
سألَ تايهيونغ لتبتسم تالين وتنظر له
" هل اخبرتكَ تالين انها حصلت على شركتها الخاصة؟. "
سألت لورا لتتسع اعين تايهيونغ بصدمة وينظر لتالين
" حقاً؟!. "
سألَ لتقهقه تالين وتومئ بابتسامة واسعة
" يا الهي مبارك لكِ تالين لما لم يخبرني احد منكم متى هذا؟. "
قالَ بانتحاب
" اردتها مفاجئة لك ولكن لورا افسدت الامر "
نطقت تالين بعبوس خفيف ليبتسم بوسع وينظر لها
" انا حقاً فخور بكِ "
اردف تايهيونغ بسعادة واضحة
" وانت اخي؟. متى تقرر افتتاح شركة خاصة بك؟. انا ولورا نعمل بجهد لهذا "
قالت كلارا بسعادة ليضع تايهيونغ يده على وجنته ويبتسم بخفه
" لا اعلم، لا خطط لدي لهذا احب عملي الحالي "
قالَ بهدوء وهو يعبث بالطعام بشوكته بعد ان اكتفى
" صحيح لقد شاهدنا انا وتالين مسلسلك الاخير لقد كان اكثر من رائع اه لو لم تكن اخي لوقعت بحبك "
اردفت لورا بانتحاب وتذمر لتضربها كلارا على رأسها بينما تايهيونغ نظر بدهشه وتالين قهقهت بشدة
" دائماً تقولين اشياء غبية "
اردفت كلارا لتمسح لورا مكان الضربة بتألم
" ماذاا لقد قلت الحقيقة كان رائعاً "
قالت لورا بتذمر ليقهقه تايهيونغ
" انا سعيد لأنه اعجبكم كنت متحمساً له، "
اردف بابتسامة واسعة مخفياً بداخله حزنه، فأثناء تصويره لهذا المسلسل تشاجر كثيراً هو وجونغكوك، وجونغكوك منعه عدة مرات من الذهاب، ولقد تشاجر معه بشدة بشأن القبلة الحقيقية بالمسلسل، فبالعادة تكون مزيفة وغير واضحة للعلن، ولكن خاصة مسلسله كانت حقيقيه
هو اراد بالفعل اغاضته عن طريقها، ولكنه لم يتوقع ان يغضب الاكبر لتلك الدرجة، تايهيونغ يعلم بشأن تملكه المجنون رغم انه يعلم جيداً انه لا يحبه ولو قليلاً،
YOU ARE READING
Scenery || TK
Teen Fictionانا تايهيونغ، او بالاحرى جِيون تَايهيونغ، امام المَلأ انا مغني وممثل مشهُور، لدي شخصية مستقلة وحَياة رائِعة وزوج يتمناه الجميع، لكن خلف الكَاميرات وفي المنزل، لَست الا زوجاً يخدم زوجهُ الذي تزَوج عليه، انا وهو زوجان امام المَلأ، وغرباء خلف الكَامي...
