𝙿.𝙹𝙼 || 𝙼𝚈 𝚂𝙰𝙵𝙴 √

[36]

إنقطعت ادري الفصل ده مكتوب من قبل الذكري الثانويه الأولي لتواجد اصبّح مَأمنِي هنا حتي هسيبه بنفس التاريخ لإحياء اول سنه لأصبّح مَأمنِي مع 7k
كُنت حابه انشره عشان يبقي حاجه مُميزه في اليوم بس حقيقي ما قدرت اصابني إحباط فجأه بطريقه بشعه وكُنت قاعده اتخذ قرارات تخص حياتي الشخصيه وتخص حياتي كَـ كاتبه هنا

بما ان عدد الفصول ورقياً كبير سـو الفصل ده طويل لأني دمجت فصلين سوا حتي ندخل في الأحداث المُشوقه ونتغلغل لأعماق القصه اكثر وننهيها اسرع مع اني مش حابه انهيها

لَمعّـت بِـ عَينـاي كَمّـا تَلمـع نَجمّـه إنفـردت بِـ سَمـاء لَيلـة كَالحـه لَـم اكتفِـي ان اكـون قَمـراً جانبهـا اردتُ ان اكـون سَمـاءاً تَضـم تِلـك النَجمّـه
القَمـر إلـي نَجمتُـه.

ضَعوا لمسات كثيره بَين الفقرات ستفرق معي🦋~

___________________

نَحن الآن في طريقنا إلي المنزل ولازلت تَحت تأثير ما قاله جيمين

كَيف له بِـ جُمله او كلمه بسيطه مِنه ان يُشعرني بوجودي عالياً وسط النجوم ولكني لازلتُ علي الأرض مَعه ؟

وسط شُرودي هذا قَطعه هو بِـ شَده علي يداي قائلاً:

'بِـ ماذا انتِ شارده؟'
-رَفع يداها وقَبلها-

لأقول دُون وعي:

'جيمين'

همهم لي وانا اكملت:

'عُمري انتَ والعين قَاف'

اوقف هو السياره فَجأه وقال بِـ تذمر:

'ما خطبك بيلا هل هذا يحدث فجأه هكذا انا اقود كمّـا تَرين إن كُنتِ تخافين علينا لا تفعلي مثل هذه الأشياء فجأه'

لأردف بِـ سُخريه:

'هذا حتي تشعر بِمّـا تفعل انتَ في الأساس لا تكف عن مُفاجئتي سواء كلمات او افعال'

جيمين:

'ولكن عِند وجودي معكِ كُل هذا يخرج بِـ مُفرده ولا سُلطة لي علي لَسانٍ يُنذره قَلباً عَاشق بالحديث'