6↫❈

689 73 15
                                    

ينصحُ الكاتِب ب الإستماعِ إِلى :Waves Of Blueللمُغنِي : Majid Jordan

Ups! Ten obraz nie jest zgodny z naszymi wytycznymi. Aby kontynuować, spróbuj go usunąć lub użyć innego.

ينصحُ الكاتِب ب الإستماعِ إِلى :
Waves Of Blue
للمُغنِي : Majid Jordan

___

رجاءً ، أروني تفاعلًا دافِئً ل هذَا الفصِل 💜🍒.

༻✦༺✧༻✦༺

كانَ يغرَقُ من عُمقٍ إِلى آخرٍ و تالٍ و مُوالٍ .. أضواءُ دايغو اللَّيليةُ ترقصُ فوقَ محياهُ و داخِل هلاليتيهِ كُّلَ حِينْ .

كذلكَ حتَى توقفَت سيارتهُ أمام البَار ..

- س أنزلُ ل جلبِ بعضِ مَا يسدُ جُوعنَا .
لمَّ لا تضعُ موقِع دارِك هُنا ؟..

قالَ جُونغكُوك عندمَا مدَّ هاتفهُ إِلى جيمَين ، مَن رمشَ عِدةَ مراتٍ قَبل أن يسحبهُ ب بُطئٍ .
ما دعى صاحِب حلقةِ الحاجِب ينظُر إليه ل دقيقةٍ قُبيل أن يستنزِل السيارةَ .

ريثمَا أغلقَ الآخرُ بابَ السائقِ خلفهُ ، رصَّ الطبيبُ قبضتيهِ حول الهاتِف ، أنفاسهُ تفقِدُ رتابتهَا و نهجهَا ما جعلهُ يفلِقُ شفتيهِ و يُحاولُ التحكُم بِهنَّ مجدْدًا .

فلقَ كفيهِ ما جَعل الهاتِف يسقطُ بينَ قدميهِ ، ثمَّ أعاد إغلاقهُما و رصهُما ب قوَةٍ ضِد فخذيهِ .

لا بأس ، خُذ نفسًا ..

هدهدَ فِكرهُ ، داعِجيُّ الخِصال حاولَ عزفَ أفكارهِ عمَّا يجعلُ فكيهِ يرتطِمانِ ب شَدةٍ ضدَ بعضهُمَا حتَى لجَّ السيارةَ صوتُهمَا .

في لحظةٍ شُجاعةٍ هُو فتحَ البابَ المُوالي لهُ ؛ ف هبَّت ريحُ ينايِر الباردةُ تُرَّقِصُ خصالهُ الناعمةَ فوق رأسهِ .

إستلَ نفسًا يتبعُ الآخر ..

يعدُ كَ ١ ٢ ٣ ل يُرتبهُنَّ .

لآن رأسهُ للخلفِ مُسترخيًا ضد المَرتبةِ حينمَا أعاد تحكمَهُ .

- أنتَ محظُوظ أغلقنَا للتوِّ و يوجدُ عدةَ شطائرَ برجَر .

◐'دِماءٌ بَيضَاء || 𝕎ℍ𝕀𝕋𝔼 𝔹𝕃𝕆𝕆𝔻'◑Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz