اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
༻✦༺✧༻✦༺
أوَّلُ ما فعلهُ جُيون كان سحَب الطبيبِ من ذراعهِ حتى سقطَ أرضًا بين ساقيهِ .
أهلةُ جيمَين مُنفلقَةَ ل أوجِها ب أصواتِ المُسدساتِ حولهُما . و صُدم أكثر ما إن أبصر ذراع المُحققِ المُمتدةِ نحوَ العدوِ تطلقُ عدةَ طلقاتٍ .
هو لاحظَ لمحةَ كَ شيءٍ من الأمانِ حينما رمى جُونغكوك نظرةً خلفهُما و أطلق طلقةً أخيرة .
هوَ لاحظ أن العدوُّ ليس واحدًا أو إثنين ، كانوا كُثرًا من كُلِّ مكانٍ .
ركعَ و حملَ بارك بينَ ذراعيهِ عاديًا ب أسرع مَا يمكنُ ل ساقيهِ نحو سيارتهِ ،.. حيثُ و فورًا رماهُ في مقعد الراكِب مُلتفًا حول السيارةِ حتَى ركِب مكانهُ و أشعل سيارتهُ .
في لمحةِ بصرٍ كانا قد إبتعدا عَن مواقف المشَفى .
و لم يتحدّث أيٌّ منهُما بَعد .
- هّل تأذيتَ ؟.
سأل كِلاهُما في الآن ذاتهِ ما إن أوقفتهُما إشارةُ مرورٍ . بلا شعورٍ مدَّ أيديهما في الوقتِ عينهِ متلمسانِ خدُوديهِما .
- أنا ب خَير . - أنا أيضًا .
تنفس جيمَين الصعداء مُرتخيًا ضِد الكُرسي .
- مَا كانَ ذلكَ و اللعنة . أولًا ذلك اللص في شارع مطعمِك و الآن قاطِعي الطًرق هاؤلاءِ ؟!.
إنه تهديد ، لذلكَ لم يُصب أيٌّ منَّا . لم يريدوا موتنا ، أرادوا إخافتي ..
قضمَ شفتهُ السُفلى و مجرتيهُ تجيئُ و تذهبُ على مرايا سيَارتهِ .