<بسم الله الرحمن الرحيم>
البارت السابع والعشرون..
هَلبت تِجي ..!
مشتاگ اقرالَك شِعر
ونَمشي سَوية على الجرُف
نگضيهة الليّالي سَهر.الكاتبه: زايا
.٠.٠.٠.٠."امنيه"
**
-فزيت اعيط من الالم الحسيته شي ينبت بنص بطني ويطلع ويرجع ينبت وهم يطلع..-عزام طلع يركض من الحمام امبين چان يتوضى اجه صعد يمي ولزمني من وجهي وهو يكبر ويگول:-
-نادي عليًا مظهر العجائب تجدهُ عوناً لك في النوائب كل هم وغم سينجلي بولايتك ياعلي ياعلي ياعلي..
-ارجف بين ايديه واشهگ لحد ما هدئت وهو گالي:- امنيه شبيچ بويه هاي ثالث مره تفزين جاي تحسين ع روحچ!؟..
-بقيت اشهك بدون دموع وهمست:- والله مادري دا اتوجع عزام دا انتهي والله..
-مگال شي سحب راسي ع صدره ويحاول يهدئ بيه..
-بقيت ارجف وكل ما احاول اغفه افز مكدرت انام للصبح وعزام هم بقى گاعد ويايه..
-چان بهاليوم خطوبة عمر رحت غسلت ولبست دشداشه ونزلت..
-البيت مخبوص لاخطوبتهم خطوبه ولا عزيمتهم عزيمه البيت بكل وگت مليان عالم اتمنى يفرغ ماكو ابد..
-رحت نضفت الي عليه وخلصت رحت دگيت الباب ع نسره..
-فتحته وباوعتلها بأبتسامه چانت تخابر وملامحها مليانات حزن سدت الموبايل وابتسمت..
-گعدت يمها:- شلونچ نسره
-مشطت شعرها وهي تبتسم مجامله:- الحمدلله مزينه..
-تنهدت بأبتسامه همست:- صايره تخبلين..
-اممم..
-ردت احچي بس قاطعنا دخول مها الي استوقفها وجودي سوت حركه بحنچها وطلعت من الغرفه..
-نزلت عيوني عنها بعدم اهتمام وفضول لمعرفتي سبب تغيرها بهالطريقه همست بعد سكوت دام دقايق بيني وبين نسره:-
-ليش هيچ مها صارت ليش هوايه متغيره؟؟
-مجاوبتني بقت تمشط ابتسمت وگالت:- شنو حتلبسين؟
-بقيت اباوعلها واحاول افسر تغليسها عن سؤالي المتكرر تنهدت وگمت وگفت:- اني حروح ..عفتها وطلعت رحت للغرفه چان عزام فاتح الكنتور من دخلت ابتسم وگال:-
ESTÁS LEYENDO
امنيه في ظلام الليل
Historia Cortaلگل منا حياته الخاصه؛ بفصولها واختلاف اقدارها وكل ما يصيبنا هو درس يعلمنا تعاملنا مع الأقدار على انها حكمه إلهيه ؛ سوف تنجينا من الوقوع في نفس الأخطاء مرة اخرى، وها قد عُدنـا بأشخاص جدد وحكايه جديده واحداث جديده، غريبه، وجميله.. بقلمي انا: زايا💛