<بسم الله الرحمن الرحيم>
البارت الثامن والثلاثون..
الكاتبة:زايا
**
"امنية"
خبر چان مثل الصاعقة بالنسبه الي مچان خبر مفرح لا والله ابد..
-سماح وجهالها مااتذكر شي مفرح منهم بس ابويه حتى لو چانت اشياء بسيطه الي فرحني بيها هم اتذكرتها..
-دموعي منزلت حسيت ماعندي احساس ابد..
-باوعت لعزام وگتله:- شلون ماتوا..
-هددوهم وگالولهم طلعوا من المنطقة ورفضوا اهلچ..
-واهلچ الوحيدين الي باقين بمنطقه سكانها اغلبهم "^^^" جان واحد متفق وي جيرانهم لأهلچ حتى يكتلوهم..
-صاعد ع السطح بحجة هو ابو ستلايتات وعابر عليهم وكتلهم كلهم واخذوا بيتهم وشمروهم كلهم..
-احس گلبي صارت تجي بي نغزات مو طبيعيه من الخوف ومن الي ديصير هاي لوين احنا واصلين!! ناس تكتل بناس..
-ابوچ چان وي حزب "^^^"ولاعب بذيله من وراهم وهمه مهددي فـ احتمال همه الي دازين او متفقين وي جيرانهم وصعدوا الولد ع السطح..
-مااعرف الله يرحمه..
-بقه يباوع بوجهي بتركيز وشك صغر عيونه وگال:-معقوله مهتميتي؟
-ضحكت وگتله:- مو مهتميت بس مااعرف ابين مشاعري
-احسن ابقي هيچ وهسه تعاااي مشتاااقلچ الچ وللجهال..
-اني هم مشتاقتلك..
-تقرب باسني بقوه دفعني بضحك وگال:- تعبان هسه من اگعد متحلفلچ..
-ضحكت ويا وگمت..
-دينام بس رفع راسه عليه وگال:- شخبار نسره جاي تحاچيها؟؟
-اي البارحه حاچيتها باليل بس چانوا حموينها يمهم ومگدرت تسولف..
-شلونها خوما ذاك يضوجها
-والله مااعرف تمثل انو هي زينه..
-الله يسامحه لجدي كسر بگلبها..
-هو نام واني بقيت گاعده انقهرت وكلش هم احس مااگدر اضم بداخلي كممت حلگي ومتت بچي..
YOU ARE READING
امنيه في ظلام الليل
Short Storyلگل منا حياته الخاصه؛ بفصولها واختلاف اقدارها وكل ما يصيبنا هو درس يعلمنا تعاملنا مع الأقدار على انها حكمه إلهيه ؛ سوف تنجينا من الوقوع في نفس الأخطاء مرة اخرى، وها قد عُدنـا بأشخاص جدد وحكايه جديده واحداث جديده، غريبه، وجميله.. بقلمي انا: زايا💛